الصفحه ٦ : ذاتية ، إلا نزعة الانتصار للحق.
أما الشهادة في مدلولها الايماني
الحضاري الاجتماعي في الصراع بين الحق
الصفحه ١٢ :
ظلمات الليل بحيث لم يستطع كل الظلم الاموي ، وكل التحدي الحسيني العلوي الاسلامي
، أن يولد إلا عددا محدودا
الصفحه ١٣ : ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من
فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولاهم
الصفحه ٢٤ :
الاسلامية نشأ نتيجة
لشهادتهم في سبيل الحق ، وإلا فلم يرد لاكثرهم ذكر في سند أية رواية.
٢
ـ كتب
الصفحه ٣٨ : شرطة
أميرها عمرو بن سعيد بن العاص في جماعة من الجند ، فقال : إن الامير يأمرك
بالانصراف ، فانصرف ، وإلا
الصفحه ٣٩ :
قال
أبو مخنف :
(كان الحسين لا يمر بأهل ماء إلا اتبعوه
حتى إذا انتهى إلى زبالة سقط إليه مقتل أخيه
الصفحه ٤٤ : يذكر مستنده في هذه
الرواية ، ومع أن المسعودي يتسم بالدقة في تاريخه إلا أننا لا يمكن أن نقبل العدد
الصفحه ٥١ : عمار الدهني يبلغ
النصف تقريبا ، والتفاوت بين رواية عمار ورواية الحصين يبلغ الثلث تقريبا.
إلا أننا
الصفحه ٥٤ : القرن الثاني الهجري ، ولذا
فليس غريبا ألا يحسب الشهداء من الموالي في كربلاء في سنة ستين للهجرة.
الصفحه ٦٤ : .
(٢) الطبري : ٥ / ٤١٨
و ٤٤٥ ٤٤٤.
(٣) الطبري : ٥ / ٤٥٤
: (فلم ينج منهم أحد غيره ، إلا أن المرقع بن ثمامة
الصفحه ٦٧ : ويلك دعنا واشق بغيرنا ، فأبى
الازرق ، وعلمت بنو أسد ألا طاقة لهم بخيل ابن سعد ، فانهزموا راجعين إلى
الصفحه ٧٣ : .
(٦) الخوارزمي ، مقتل
الحسين : ٢ / ٢٤ ، وبحار الانوار : ٤٥ / ٣٠ ، والمناقب : ٤ / ١٠٤ ، إلا أنه قال :
(ثم برز غلام
الصفحه ٨١ : عند البعض بينه وبين جون
مولى أبي ذر.
ذكر أيضا في الرجبية إلا أنه ورد فيها
بعنوان (جوير بن مالك
الصفحه ٩٨ : والزيارة (٣)
إلا أن فيها : (إبني عروة بن حراق) والخوارزمي (٤)
والرجبية.
كان جده (حراق) من أصحاب أمير
الصفحه ٩٩ : اشوب في عداد قتلى الحملة الاولى (٧)
، إلا أنه قال عنه (ابن زيد).
___________________
(١) الطبري