الصفحه ٢٢٦ : النبي صلى الله عليه وآله عن الخوارج وأن (آيتهم رجل إحدى يديه ـ أو قال
ثدييه ـ مثل ثدي المرأة ...) وقد
الصفحه ١٤ :
، وروادا عظاما في عملية التغيير التي يمثل النبي وآل بيته الاطهار (ع) روادها في
كل عصر ولكل جيل.
والحمد
الصفحه ١٢٥ :
٦
ـ هاني بن عروة المرادي (من مذحج ، عرب الجنوب) :
من زعماء اليمن الكبار في الكوفة. أدرك
النبي
الصفحه ١٤٨ : الله أولى بالنبي
أطعنكم بالرمح حتى ينثني
أضربكم بالسيف ، أحمي عن أبي
الصفحه ١٧٩ : القديم للاسلام في
الصيغ السابقة على الصيغة الخاتمة التي أرسل بها خاتم النبيين محمد صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٨١ :
وقد عمل النبي صلى الله عليه وآله على
تغيير ظاهرة الاسماء الجاهلية بطريقتين.
الاولى
: إصدار
الصفحه ٢٠٩ : ، إلا أنه لا شك في أن لبطانة
السفاح يدا كبرى في تدبير قتله على يد أبي مسلم الذي أرسل مروان الضبي ، وكان
الصفحه ٤٠ :
الاعراب لانهم ظنوا
أنه يأتي بلدا قد استقامت له طاعة أهله ، فكره أن يسيروا معه إلا وهم يعلمون علام
الصفحه ٢١٢ : في نفوس الشبان دون الشيوخ الذين يميل غالبهم إلى المحافظة ، وإيثار
حالة الاستقرار. إلا أننا في حالتنا
الصفحه ٢١٣ :
سياسة معاوية فيهم ، وفي
بلدهم ، ولا يعرفون من الوجه الآخر إلا أقاصيص ، وهم ، بعد أقل وعيا لمبادئ
الصفحه ٢٢٩ : ؟ وما المبدأ الذي اتبع
في قطعها؟ ولماذا لم تقطع جميع الرؤوس ، فلم يقطع إلا رأسا مسلم بن عقيل وهاني بن
الصفحه ٤٥ : الحلي هذا العدد ، إلا
أن الرواية عنده تختلف في التأقيت عن رواية عمار ، فرواية عمار تؤقت العدد بساعة
الصفحه ٤٦ : ويقولون : أللهم
أنزل نصرك ، قال : قلت : يا أعداء الله ألا تنزلون فتنصرونه! قال : فأقبل الحسين
يكلم من بعث
الصفحه ١٨٥ :
النخبة
لا تسعفنا المصادر ، إلا بالقدر الضئيل
الذي لا يغني ، بالمعرفة المباشرة بالمواقع
الصفحه ٢٢٥ : الفرس وضد الروم ، إلا ما كان في عهد أبي بكر
حين عدا خالد بن الوليد على مالك بن نويرة وقومه فقتلهم بزعم