الصفحه ٢٧ : الجماهير ، ومثله بالطبل الفارغ ، وحدد المستبد ، بقوله
واصفا إياه أنه ذلك الفرد الذي يعمل في يقظته ، كل ما
الصفحه ١٠ : .
وقرنهم بالكتاب العزيز الذي لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد. وقال : «إني تارك
الصفحه ٢٨ : وجزاء الفضيلة
يوم الدينونة.
وقد بدأ أفلاطون بالعدالة وحددها بقوله
: انها «قيام كل فرد بالعمل الذي
الصفحه ٧٠ : ، وأخذوا
عليا قهرا إلى أبي بكر ، وطلبوا منه البيعة
فقال : وإن لم أبايع ، فقالوا : إذن
والله الذي لا إله
الصفحه ٩٧ : أراد رسول الله
أن يكتب عهد كتابة إلى علي فمنعته»! (١)
، إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي لا
الصفحه ٩٢ : القرآن والسنن
النبوية ، والعصر الذي قال فيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
«إني قاتلت على تنزيل
الصفحه ٨٠ : الطبري كتابا
مستقلا في الغدير باسم كتاب الولاية ، وروى الحديث عن ٧٥ طريقا ، ولابن عقدة أيضا
كتاب الولاية
الصفحه ٩٨ :
هجر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عندما أراد أن لا يضلوا؟! أم هجر أبو بكر حينما أراد كتابة
الصفحه ٦٩ : وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها ،
فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ،
فقال
الصفحه ١٠٥ : يقل صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديث الثقلين «إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي»؟ ألم يقل
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
من انتخب عمر!
لماذا لم يترك أبو بكر ذلك لإجماع الأمة؟
من انتخب عثمان وكيف ساغ لعمر أن يعطي
الصفحه ٥٦ : قبل وصول خبره للإعداد؟
فلماذا تأخر الجيش حتى اضطر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ان للعن من تخلف
الصفحه ٧٢ : على الأخرى فقاتلوا
التي تبغى حتى تفي إلى أمر الله ...» (١)
، إذن لا يجوز أن نقول إن الفريقين الظالم
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم غدير خم بعمامة
فسدل نمرقها على منكبي وقال : إن الله أمدني يوم بدر ، وحنين بملائكة معممين هذه
الصفحه ٦٦ : فالزموا علي بن أبي طالب ، إنه أول من يراني
وأول من يصافحني يوم القيامة ، وهو معي في السماء العليا وهو