الصفحه ١٣ : أسامة خارج المدينة مخالفا بذلك أوامر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وغير مكترث باللعن الذى لعن به
الصفحه ٧٣ :
مجهول الحال ، وحمزة
ابن أبي حمزة النصيري كذاب ، كما قال ابن حزم : إنه حديث موضوع وباطل وكذب.
نعم
الصفحه ٣٤ : عرف نفسه فقد عرف
ربه ، كانت تلك حقيقة ثابتة ، لذا نبحث فيها لنرى بعض الأسرار. ودمع أني بحثته في
كتابي
الصفحه ٤٤ :
مسلم كتاب فضائل الصحابة ، باب من فضائل علي عليهالسلام.
ومثل هذه الروايات التي تشير إلى أن
القرآن كان
الصفحه ١١٥ : بعضهم : إن رسول الله قد غلبه الوجع
وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من
الصفحه ١٠٢ : الأحاديث والروايات الكاذبة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لآل أمية ولأبي بكر وعمر وعثمان وشيعتهم
الصفحه ١١٣ : عليهالسلام
وأهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بيد أن موضوعات وأكاذيب ومزيفات كتلك التي وضعت في زمن
الصفحه ٧٧ : إن يوم
الثامن عشر من ذي الحجة في حجة الوداع في السنة العاشرة للهجرة حين العودة من مكة
في غدير خم
الصفحه ١٠٧ : ينقضوا ولايته وبيعته عليهالسلام في ذلك اليوم العصيب
الذي أشهد به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليهم
الصفحه ٤٣ : حاد عن آل البيت عليهمالسلام.
إن ربط الكتاب بالإمام يضفي المشروعية
على كل خطوات الإمام ومواقفه ، فهو
الصفحه ٨٤ : بعض المتعصبين والنواصب ، فحاولوا بشتى الوسائل محوها فقالوا ان كتاب سر
العالمين ليس للغزالي ، بيد أنه
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه يهجر يثبت بعدها خلافته بعهد أبي بكر الذي هو نفسه قد فند بيعته (إذ ما بني
على الباطل باطل
الصفحه ٢٠ : بقوله «اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله
وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا أبدا».
وقال لعلي
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهداهم إلى السبيل القويم الذي إن تمسكوا به ما كانوا ليضلوا أبدا ، وهو التمسك
بالثقلين ، واتباع
الصفحه ٥٠ : التنزيل (١)
، الذي قال : سلوني قبل أن تفقدوني ، وخطب القوم مشيرا لصدره : هذا سفط العلم ، هذا
لعاب رسول