الصفحه ٥٦٩ : يعوله أعمّ من أن يجب أن يعوله أو تبرّع بها ، ويكون فهم الفقهاء
شاهدا عليه ، لكونهم من أهل الشهود والخبرة
الصفحه ٦١٩ : ذكر
أحكامها (١) ، وإنّ الفقهاء أيضا ذكروا أنّ الإمام يذكر في الخطبة
ما ذكر (٢).
ويؤيّده
الإضافة إلى
الصفحه ٦٢٥ : «الفقه الرضوي» (٢) وغيره (٣).
وأمّا المؤقّتة
في المقام فليس نجد الظهور في الماليّة ، لا من جهة الأقوال
الصفحه ٦٤٠ : المسيّب ممّن عدّ من الحواريين له عليهالسلام ، كان من فقهاء العامّة (٢) ، مذهبه مشهور معروف غير خفي على
الصفحه ٢٤ :
__________________
(١) من لا يحضره
الفقيه : ٢ / ١٩ الحديث ٦٣ ، وسائل الشيعة : ٩ / ٩٢ الحديث ١١٦٠٠.
(٢) الكافي : ٣ / ٥٤٢
الصفحه ٦٧ : ء مؤنة القرية (٣) ، موافق لما في «الفقه الرضوي» (٤) وستعرفه.
وستعرف أيضا ؛
الحال في المؤن التي تكون بعد
الصفحه ٦٩ :
عليه بين الفقهاء ، من جهة كونه مالا مشتركا ، مثل أن يكون التلف من البين
على قدر الحصص ، والنفع
الصفحه ٩٧ :
__________________
(١) تذكرة الفقهاء :
٥ / ٢٢١ و ٢٢٢ مع اختلاف يسير.
(٢) ذخيرة المعاد :
٤٤٩.
(٣) تذكرة الفقهاء :
٥ / ٢٢٥
الصفحه ١٦٧ : الابل ، لا تأمّل فيه عند الفقهاء ، وفي «التذكرة» و «المنتهى» : أنّه لا
نعرف فيه خلافا (٣).
وفي
الصفحه ١٦٨ : مثل ما في غير الجاموس.
مع أنّ زرارة
كان من أجلّة الفقهاء ، فلو كان الجاموس في العرف واللغة صنفا من
الصفحه ٢٥٨ : لأجل الأخذ لا العدّ.
وصرّح بذلك
جدّي في شرحه على الفقيه (٣) ، والكليني روى هذه الرواية أيضا بطريق
الصفحه ٢٨٩ :
تربّي اثنين» على ما رواه «الكافي» (٣).
وأمّا في «الفقيه»
فهكذا : «ولا في الربّى التي تربّي اثنين
الصفحه ٣٣٤ : : ٢ /
٥٣٥ ، لاحظ! السنن الكبرى للبيهقي : ٤ / ١٢٣.
(٦) تذكرة الفقهاء :
٥ / ١٦٣.
(٧) المعتبر : ٢ /
٥٣٦
الصفحه ٣٩٨ : الفقهاء ، إذ كلامهم في غاية الظهور في أنّ طعنهم
عليه إنّما هو في خصوص الاشتراط المذكور ، مضافا إلى أنّ
الصفحه ٤٠٩ : والعمدة هو هذا العلم لا الفقه ، فإنّه منصب القاصرين عن
الفهم ، ولذا ربّما يقولون : الحقّ مع الأخباريين