الصفحه ١٣٩ : الجملة فلا بد من
اعتبار الزمان فإن التقدم والتأخر فى الحركات يقتضى وجود الزمان.
قوله : «فى حال دون حال
الصفحه ١٤٠ : الحركة الحادثة زمان ، والزمان
مقدار الحركة فيكون قد سبق الحركة حركة ، ولا بد من متحرك مع وجود الحركة. وقد
الصفحه ١٤٤ : الكون مضاف لذاته لا بإضافة أخرى ، أى لا بد ذلك المعنى يعقل بالقياس
إلى غيره كما يعقل الرجل إلى الرجل
الصفحه ١٧٤ : .
العرض نوعان : أحدهما هو الذي إذا
تصورته لم تحتج أن تنظر إلى ما هو خارج عن ذاته. والثاني هو الذي لا بد لك
الصفحه ١٨٨ :
من لوازم ذاته ، ولا صفات عرضية ، كالبياض. وأما الصفات الإضافية ، فلا بد من أن
تكون موجودة له ، إذ
الصفحه ٨ : تتمة «صوان الحكمة» فقال عنه إنه «كان تلميذ بهمنيار ، وبهمنيار تلميذ
أبى على (بن سينا). ومن الأديب أبى
الصفحه ٩١ : ء موجودا والعلم به مفقودا وكان العلم موجودا والشىء
مفقودا وفى الثاني يكون حكم الأكبر هذا الحكم.
إن فرضنا
الصفحه ٩٢ : والكذب
فبسبب التناقض ، لا من ذاتيهما.
الإنسان بما هو إنسان ليس كذا حكمه حكم
التضاد ، والإنسان ليس بما
الصفحه ١٠٣ : ووجه الحكمة فيها.
إرادته ليس لها داع كإرادتنا ، فإن
إرادته علمه ولكن باعتبار واعتبار.
الإرادة إذا
الصفحه ١٢٣ : الشخص يحمّ فهذا الحكم لا يفسد ، وإن
فسد الموضوع وشيء آخر وهو أن المعقولات التابعة للمحسوسات مما لم تدرك
الصفحه ١٣٢ : معلولة ، ولم تكن هذه الواسطة منتهية إلى طرف غير معلول ـ لم
يصح وجودها لأن حكم الواسطة فى أنها تحتاج إلى
الصفحه ١٥٩ : مبدأ لها ، فهو
العاقل والمعقول. ويصح هذا الحكم فيه ، فلا يصح فيما سواه. فإن ما سواه يعقل ما هو
خارج عن
الصفحه ١٨١ :
صفات مختلفة : فإنه لو كانت تلك الصفات أجزاء لذاته كان الحكم فيها ما ذكر. وإن
كانت تلك الصفات عارضة
الصفحه ٩ : ورضى عنه ، في شهور سنة ثلاث وخمسمائة».
وفى ص ١٩ ب : كتاب التعليقات فى
الحكميات. الحمد للّه ... إنما
الصفحه ١٠ : بالقاهرة ، برقم ٦ م حكمة وفلسفة. من
ورقة ١ ب إلى ٦٨
أ.
وقد وصفنا هذا المجموع ـ رقم ٦ م حكمة وفلسفة ـ وصفا