الصفحه ٢٠ : يكونان في الامور ، وبالجملة
فانه لا يوجد احد من القدماء له في جميع هذه الأشياء قول اعني في الكون والفساد
الصفحه ١٢٧ : صعود
الهواء مرة وهبوط الماء أخرى.
ومن هنا ينحل الشك الذي يعتري بعض الناس
وهو لم لا تفترق هذه الأجسام
الصفحه ١٠٤ : وضع متوسط ما بين طرفين متضادين ، ووضع
المتوسط إنما يخالف بالأقل والأكثر لا أن له طبيعة غير طبيعتها فما
الصفحه ١١١ : إنما يكون سببا لما يحدث على الأقل. فما السبب عنده يا ليت شعري في أن يكون
من الإنسان أبدا إنسان دائما
الصفحه ٨٦ : بمنزلة القابل والآخر بمنزلة الصورة.
فقد ظهر من هذا القول ما هي المخالطة وفي
أي الأشياء وأنها ليست كونا
الصفحه ١٨ :
الاسطقسات لا تكون ولا
تتكون بعضها من بعض وقوله انها تعود شيئا واحدا وتتكون من شيء واحد متناقض
الصفحه ٧٨ : . وبالجملة فالقول بالثقب لا معنى له
لانه إن كان لا يهب الجسم الانفعال فلا معنى للثقب ، وإن قبلها فالثقب لا
الصفحه ١٠٩ : إذ كان هو أشهر من يقول
بهذا فقال :
وإنا لا نوجب من قول من يقول أن
الاسطقسات كثيرة ويقول مع هذا إنها
الصفحه ٦٠ : نلخص القول في هذه الثلاثة
قبل القول في صفة الكون ، ونبدأ اولا بالمتقدم منها بالطبع وهي التماس ثم
الصفحه ٣٧ : المشار اليها صنفان : فمنها ما يقال لا في موضوع ولا على موضوع ، وهو
شخص الجوهر؛ ومنها ما هو في موضوع وهو
الصفحه ٧٣ :
الاجزاء الغير
منقسمة ووجود الخلاء. والقائلون بالثقب يكاد أن يلزمهم القول بالاجرام التي لا
تنقسم
الصفحه ٦ : لا يوجد في أصله
العربي بأي من الحرفين العربي أو العبري ، أمكننا القول بأن كل التلخيصات الطبيعية
الصفحه ١٦ : الزم من الجوهر فمن هذا يظهر ان ابن دقليس لا يقدر أن يقول
بالفرق بين الكون المطلق والاستحالة. وقد أظهر
الصفحه ٤٩ : هذا ينبغي أن يتصور النمو في هيولى اللحم والعظم.
١٣ ـ قال :
وعلى هذا النحو لا يلزم أن تكون الزيادة
الصفحه ٧٩ : تسخينها للهواء. فأما أن الشيء ليس يمكن أن يكون منفعلا ببعضه ، وببعض
غير منفعل ، فذلك يظهر من هذا القول