الصفحه ٩٦ : ، لا بعضها دون كلها ، كما
فعل ذلك كثير من القدماء. فإن الذين جعلوا هذه الأجسام الأول الاسطقسات
الصفحه ٩٩ : بالفعل لا منها ولا خارجا اقدم منها وهو الرأي الذي حكاه أولا عن القدماء.
الفصل الثالث يبين فيه أنه ليس
الصفحه ١٠٥ :
الفصل الثالث
وبالجملة فقد يجب أن يكون في هذه
الأسطقسات إما أن لا يكون فيها تغير أصلا إلى واحد
الصفحه ٥٩ : تتولد عن الاسطقسات عندهم مثل قول انكساغورش وديمقراطيس الذين يجعلون
هذه الأربعة مركبة من المتشابهة الاجزا
الصفحه ٩٧ :
فإنهم جعلوا الوسط
مختلطا من الطرفين وهم الذين زادوا مع النار والأرض الهواء. وجعلهم إياها ثلاثة
الصفحه ١٣٠ : أن يحدث ولا يمكن له أن لا يحدث وإذا تقرر هذا فعلى أي جهة
ليت شعري يمكن وجود التتابع الضروري والتتالي
الصفحه ٢٦ : أي موضع شئنا. فاذا قسمنا بها العظم في
موضع ما لم يمكن ان نقسمه بنقطة ثانية في اي موضع ، اذ كان لا
الصفحه ٦٢ : ء المتجانسة اعني التي
موضوعها واحد لا يفعل الا بأن ينفعل ، ظن بجميع الأشياء أنها هكذا. فقد بان من هذا
القول أن
الصفحه ٧٠ : بأنه منقسم في البعض وغير منقسم في البعض خارج عن
القياس ، فإنه لا سبيل ان يقال اي جزء هو منقسم [وأي جز
الصفحه ٦٣ : وفي اي جنس من الموجودات توجد.
والثاني : يخبر فيه كيف يكون الفعل والانفعال.
القسم الأول
١٨ ـ قال
الصفحه ٥١ : كان ذلك كذلك وكان النمو هو من باب الكم فإنما
اراد بذلك أن الشيء لا ينمو في الكم أي في جميع أجزائه من
الصفحه ٦٩ : في الهواء وفي
الماء وفي الاجرام المشفة / وذلك في الثقب الموجودة فيها. وهذه الثقب لا ترى
لصغرها ، وهي
الصفحه ١٢١ : أفلاطون من جهة وجود الصور وفي جهة فعلها فقط لا في وجودها على
الإطلاق. ولا في فعلها على الإطلاق. وأما الذين
الصفحه ٦٥ : يمكن اي شيء
اتفق أن ينفعل عن اي شيء اتفق. فإذا كانت الأشياء الفاعلة والمنفعلة هي أضداد ، وكانت
الاضداد
الصفحه ٨٠ :
الرأي استحالة كذلك
لا يمكن أن يكون نموا إذ كان النمو [...](١)
تعرض في جميع أجزاء النامي على مثال