الصفحه ٨١ : بالجسم / ولا الجسم بالبياض. وبالجملة فليس يمكن أن تختلط
الصور والكيفيات بالأجسام الحاملة لها ولا يمكن
الصفحه ٨٩ : كيف ما كان ، أعني كان اجتماعا أو افتراقا أو على
وجه آخر غير ذلك واجب أن يسمى أسطقسات ومبادئ ، فذلك أمر
الصفحه ١٠٩ : تكون متساوية في الكمية
او في الكيفية المتضادة على طريق النسبة مثل أن هذا الشيء يسكن كما هذا يبرد / إلا
الصفحه ١١٦ : وتلك
أجزاء من باب الكيفية. وأما الوجه الذي به يكون الاختلاط وما الأشياء المختلطة فقد
قيل فيما تقدم
الصفحه ١١٧ : المركبات لا على
كيفياتها التي هي في الغاية بل انقص ان يوجد فيها الضدان الآخران اللذان منها
انكسرت كيفياتها
الصفحه ١١ : : في الفرق بين الكون والاستحالة.
الجملة الخامسة : في تعريف حركة النمو وكيف
ينمو النامي وبما ذا ينمو
الصفحه ١٥ : هي الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة وغير ذلك من
الكيفيات التي تعرض فيها الاستحالة باقية باعيانها
الصفحه ١٦ : ء كان التغير في الجوهر او في الكم ، أعني النمو والنقص (١) ، او في الكيف اعني الاستحالة. ولذلك
متى انزلنا
الصفحه ٢٧ : والافتراق
، من اجل انه لا يمكن ان يكون من قبل الكم المتصل تغير في الجوهر ولا تغير في
الكيف وهذا هو الذي وقع
الصفحه ٢٨ : ويعرف [أن] بالوقوف على هذا السبب يوقف (١) على حل ذلك الشك.
المطلب
الرابع : يبين فيه كيف جرت العادة
الصفحه ٣٢ : ينحلّ الشك الذي تقدم ، وهو كيف يكون ما بالقوة عريا مما بالفعل. وقد
ينبغي قبل ان ناتي بهذا السبب ان نذكر
الصفحه ٤٧ : ء من خارج.
فهذا مقدار الشكوك التي أتى بها فيما منه ينمو النامي وكيف ينمو.
وهنا أيضا شك آخر في النامي
الصفحه ٥٠ : الصورة يمكن أن تفارق وإذا كانت المادة فيها جزء ثابت فذلك الجزء
نام ضرورة فأما كيف تنمو المادة فذلك يكون
الصفحه ٥٢ : اجزاؤها بالسواء عن الجزء الداخل عليها وان تتحد
بها من جهة ما اجزاؤها ذات كيفية محدودة وهي الرطوبة لا من
الصفحه ٥٣ :
يجب أن يكون هو
الشيء الثابت ، والاجزاء لا تثبت الا من جهة ما هي ذات كيفية لا من جهة ما هي
أجزا