الصفحه ٥٥ : ء هو بالقوة لحم وهو بالفعل خبزا وغير ذلك ، كان واجبا فيه
الا يكون بالفعل جزء من النامي ، حتى تفسد
الصفحه ٦٤ : ء الامر من جهة وهؤلاء من جهة ، ولذلك
قول الواحد منهما صادق بالجزء وكاذب بالجزء. وذلك أنه إذا تؤمل الامر
الصفحه ٧٠ : بأنه منقسم في البعض وغير منقسم في البعض خارج عن
القياس ، فإنه لا سبيل ان يقال اي جزء هو منقسم [وأي جز
الصفحه ٨٣ : وتفارقه أيضا بأن جميع أجزاء أحد المختلطين موضوعا
إلى جانب أجزاء المختلط الثاني أي جزء اتفق إلى جانب أي جز
الصفحه ٨٤ :
أنه ليس الاختلاط تركيبا ، فإن الأشياء المختلطة حد الكل والجزء منها واحد ، إذ
كانت أجساما متشابهة
الصفحه ١٤ : منها والجزء باسم واحد بعينه مثل اللحم والمخ والخشب. واما ديمقراطيس ولوقيس (١) فانهما يريان (٢) ان التي
الصفحه ٤٤ : ينمو الجسم ، إذ كان الكون هو
في الكل ، والنمو كون في الجزء. ولذلك هذا الفحص هو من جهة / مشترك لهما
الصفحه ١١٠ : ان يقول ان الحرارة التي في جزء من النار مساوية للحرارة التي في عشرة أجزاء
من الهواء ، فمن البين ان
الصفحه ١٥٠ : :
الرد على القائلين بالأجزاء التي لا تتجزأ....................... ٧٤
الفصل الثالث :
سبب وجود الفعل
الصفحه ٤٨ :
الباقي بالفعل ، لأن
مبدأ التحريك إنما هو في المستحيل الثابت والنامي.
الفصل الثالث
١١ ـ قال
الصفحه ٧٤ :
والثاني ان اشكال
غير المنقسمة عند افلاطون متناهية ، وعند لوقيس غير متناهية؛ والثالث ان افلاطون
ليس
الصفحه ٩٠ : يتعرى منها الموضوع الأول ، والثالث بعده
الماء والنار وما اشبههما من الأجسام المركبة من المتضادة الأولى
الصفحه ٩٩ : بالفعل لا منها ولا خارجا اقدم منها وهو الرأي الذي حكاه أولا عن القدماء.
الفصل الثالث يبين فيه أنه ليس
الصفحه ١٠١ :
لهما أن يكون أحدهما في اسطقس والاخرى في اسطقس آخر أمكن أيضا أن يكون هاهنا ضرب
ثالث من الكون ، وهو أن
الصفحه ١٢١ : من
غير أن يكون هاهنا حاجة لإدخال سبب ثالث للزم أن يكون التكون دائما متصلا ولا ينحل
في نوع من الأنواع