الصفحه ٥ : كتبه المرحوم في كتابه المتن الرشدي (الدار البيضاء ١٩٨٨) حيث قال : «يمثل
كتاب الكون والفساد الجزء الثالث
الصفحه ٤٦ : وكذلك إذا اضمحل يضمحل في كل جزء
محسوس. والثاني أنه إنما ينمو بورود شيء من خارج عليه. والثالث ان يكون
الصفحه ١٩ :
الجملة الثالثة
وهذه الجملة فيها ثلاثة فصول :
الفصل الأول يخبر فيه عن الأشياء التي
ينبغي ان
الصفحه ١٠٢ :
الثاني فهو فساد لفصلين وكون لفصلين وأما في الثالث فهو فساد لفصلين وليس كونا
لفصلين بل إنما هو تغير
الصفحه ٥٠ : جزء كان من اللحم من وجه
ناميا ومن وجه غير نام ، اما من قبل الصورة فنام ، واما من قبل الهيولى فغير نام
الصفحه ١٤٩ :
الجملة الاولى :
في عرض الكتاب وذكر الأشياء التي يتضمن الفحص عنها......... ١٢
الجملة الثانية
: في تعريف
الصفحه ٦ :
هو الكتاب الثالث والأخير من تلاخيص ابن رشد الطبيعية التي قام بتحقيقها الفقيد
جمال الدين العلوي ، بعد
الصفحه ١١ : (١) جمل.
الجملة الاولى : في غرض الكتاب وذكر
الأشياء التي يتضمن الفحص عنها.
الجملة الثانية : في تعريف
الصفحه ٨٨ : جميع المركبات محسوسة فواجب أن تكون أسطقساتها
القريبة أمورا محسوسة وهو ينظر من هذه الأجسام في هذا الكتاب
الصفحه ١١٣ : النظر في هذه الأشياء ليس من هذا
الكتاب. فلنرجع إلى حيث كنا فيه من الاسطقسات وننظر كيف تتولد منها سائر
الصفحه ١١٤ : بصرا
منه؛ والثانية انه يلزمهم ألا يكون كل جزء من اللحم يتولد منه ماء ونار وهواء وسائر
الباقية كما هو
الصفحه ٨٢ : المختلطين إلى أجزاء صغار كل واحد منهما حافظ لطبيعة الشيء الذي هو جزء منه ثم
تتداخل هذه الأجزاء بعضها على بعض
الصفحه ١١٧ : مكان الأرض ، فواجب أن يكون الأرض جزء منها ، لأن
الأشياء التي هي بالطبع في موضع ما هي ضرورة اما ذلك
الصفحه ٤٩ : والصورة
ثابتة ، فقولنا ان الشيء ينمو في كل جزء منه إنما نذهب فيه إلى الشيء الذي يتنزل
منه منزلة الهيولى
الصفحه ٥٢ : ، اعني اذا كان نمو الشيء في جميع اجزائه من جهة ما الجزء اداة صورة
فبيّن انه ليس يلزم عن نموه في جميع