الصفحه ١٢١ : من
غير أن يكون هاهنا حاجة لإدخال سبب ثالث للزم أن يكون التكون دائما متصلا ولا ينحل
في نوع من الأنواع
الصفحه ١٣١ : البيت الذي هو الاخير ضروريا للزم أن يكون موجودا دائما ، وقد يمكن
الا يكون موجودا ، وذلك أن الحال في
الصفحه ٢٥ : لا الانقسام بالفعل الذي يكون على جميع النقط التي فيه
معا ، فانه لو كان ذلك كذلك للزم ضرورة ان ينحل
الصفحه ١١٩ :
المقول / بتقديم وتأخير فإنها لو كانت مقولة بالجنس المتواطئ (١) للزم (٢) في جميعها أن تكون كائنة فاسدة
الصفحه ١٢٩ : تكون هذه الحركة هي التي تفعل الزمان.
الفصل الثاني
٤١
ـ قال :
ولما كنا نجد التغير في الأشياء التي
الصفحه ٨٥ :
هيولاها واحدة فليس
يقع فيها مخالطة إذ ليس يقع من كل واحد منها انفعال من صاحبه ، مثل صناعة الطب
الصفحه ٦٢ : في صاحبه وينفعل عنه الآخر وهذا هو
التماس بالمعنى المتقدم على جميعها. وهو ظاهر في الأشياء التي لدينا
الصفحه ٣٦ : نحن (١) انما هو بالحس ، اعتقدوا ان المحسوس هو
الموجود. وهم وان كانوا غالطين في ذلك ، كما يقول ارسطو
الصفحه ١١٦ : الاعتدال الذي بحسب أطراف / مزاج النوع فإن هذا هو الذي
ينظر فيه صاحب [صناعة] الطب.
الصفحه ٦٠ : نلخص القول في هذه الثلاثة
قبل القول في صفة الكون ، ونبدأ اولا بالمتقدم منها بالطبع وهي التماس ثم
الصفحه ٦٣ : بعضها في بعض ، ولا أن ينفعل بعضها عن بعض لانه
ليس احدهما اولى من ان يفعل في صاحبه من الآخر ولا احدهما
الصفحه ٦٤ : أولى بان يفعل في صاحبه من
الآخر. ولو وجد الشبيه يفعل في شبيهه لكان الشيء يفعل في نفسه. ولو كان ذلك كذلك
الصفحه ١٥ :
الرأي في الاسطقسات
ان يقول (١)
ان الكون المطلق غير الاستحالة ، الا ان بعضهم لزم في ذلك أصله وبعضهم
الصفحه ٥٩ :
يتكون من شيء ، ام
كل واحد منها متكون عن صاحبه ، كان واجبا ان نقدم قبل هذه المفاحص الأشياء التي
الصفحه ٧١ : بأن يتّبع من الحس. ولذلك قال بعضهم أن الكل غير متناه
لانه لو تناهى الكل لكان هنالك خلاء يتناهى اليه