الصفحه ٤٥ : نهاية لها وحد. ولذلك ليس يوجد في حال من
الأحوال مفارقة للأعراض والصور ، إذ كانت النهايات لا يمكن فيها ان
الصفحه ١٢٦ :
آخر؛ وإما من قبل
اختلاف أحوال السبب الفاعل القريب؛ وإما بسبب اختلاف الفاعل الأقصى مثل إختلاف فعل
الصفحه ٩٦ : والثالث بارد رطب والرابع
بارد يابس. وهذا الذي أدّى إليه القول موافق لما يوجد بالحس في هذه الأجسام
الأربعة
الصفحه ١٢٥ : كان الكون على المجرى الطبيعي وإذا كان زمان الشباب مساويا لزمان الهرم في
موجود موجود وكان هذان الزمانان
الصفحه ٨٣ :
بينهما لصغرها فيكون
الاختلاط على هذا شيئا / يعرض عند الحس لأن طبيعة كل واحد من المختلطين قائمة في
الصفحه ٥٦ : من جهة هذه الكمية الحادثة وذلك انه متى كان الحادث في الحس انما هو لحم
فقط ، قيل فيه انه اغتذاء ، ومتى
الصفحه ٩٥ : / والمنفعلة في حس اللمس راجعة
إلى تلك المضادات الأربع.
والاسكندر يقول انه إنما سكت عن التكاثف
والتخلخل إما
الصفحه ١٦ : ء كان التغير في الجوهر او في الكم ، أعني النمو والنقص (١) ، او في الكيف اعني الاستحالة. ولذلك
متى انزلنا
الصفحه ٨٤ :
باب الكمية إن كان موجودا فإنما يكون في هذين القسمين ، فنقول انه إن لم يكن
الاختلاط تركيبا ولا كان
الصفحه ٨٠ : هاهنا قوما يرفعون وجودها وذلك أنهم قالوا أن
الأشياء التي يقال فيها أنها مختلطة لا تخلو من ثلاثة احوال
الصفحه ٢١ : احوال متضادة وغير متناهية ، وهي كلها حق وذلك ان الوضع والترتيب
لمّا كان لا يتناهى في الشيء الواحد بعينه
الصفحه ١٢٨ :
٣٨ ـ قال :
ولما كنا قد بينا في غير هذا الموضع أنه
إن كانت حركة فواجب أن يكون محرك (١)
، فقد يجب
الصفحه ٥٢ : المغتذي من جهة ما صورته صورة المغتذي ، ولو كان هذا هكذا للزم
ان توجد الزيادة في النامي من قبل شيء هو ذو كم
الصفحه ١١٢ : يجتمعان معا في موضوع واحد في وقت واحد بل توجد هذه حينا ، وهذه
حينا. فإذن المحرك للحركة الواحدة في زمان
الصفحه ١٣٠ : الانقلابين. وأما ما ليس يصدق فيه القول بأنه موجود الا في
الزمان الحاضر فليس هو مستحيلا ألا يوجد ، مثال ذلك