الصفحه ٩١ : هنالك موضوع لأن الأضداد لا تتغير
بعضها إلى بعض.
الفصل الثاني
وقد ينبغي أن نخبر عن اسطقسات الأجسام
الصفحه ١٥ : (٣)
المحبة ، والفساد بافتراقها عن البغضة ، وكان يضع ان هذه الاسطقسات غير متغيرة
بعضها الى بعض وان فصولها التي
الصفحه ٢٨ :
بالقوة الذي منه
يكون الكون والفساد.
المطلب
الثالث : يبحث فيه عن سبب اتصال الكون في
الموجودات
الصفحه ٢٥ :
يكن لها تاثير في
الصغر ولا في العظم فيجب عن ذلك ألا يحدث عظم؛ وايضا فإن النقط يجب ان تتحرك قبل
ان
الصفحه ٤٧ : النقصان إلى الزيادة ليس له (٢) موضوع واحد ، وقد قلنا انّ النمو له
موضوع واحد وقيل أنّ الجسم المشترك للما
الصفحه ٧ : samuel kurland الترجمة العبرية للتلخيص والجوامع مع ترجمة إلى الإنجليزية سنة ١٩٥٨ بنفس الأكاديمية
الصفحه ١٣٣ :
الأوقات تجري على
هذه صار ما يحدث / عنها يجري أيضا على نحو ما يجري ، أعني دورا. وقد يعرض في هذا
شك
الصفحه ١٠٩ : إلى بعض عاد إلى معاندة من يقول أنه ولا واحد
منها يتغير إلى الآخر ، فجعل قوله قائله ١ [كذا] ابن دقليس
الصفحه ١٥٠ : أسطقسات المركبات....... ٩١
الجملة الثانية :
كون الأسطقسات الأربعة بعضها عن بعض....................... ٩٨
الصفحه ٥٤ :
يحتاج الى الاختلاط
كما يقوله هو بعد هذا ، والا كان كونا لاجزاء اللحم والعظم على انفرادها عند ما
الصفحه ٨٤ :
أحد المختلطين إلى
بعض أجزاء المختلط الثاني وفي ذلك كل الأجزاء. وإذا قلنا أن الاختلاط الذي يعرض من
الصفحه ١٠٠ :
بعضها إلى بعض على
ما تبين من أمر الأشياء الفاعلة والمنفعلة ولما كان كل واحد منها يوجد لها تضاد
عند
الصفحه ١٠٨ : أنه إن كانت النار تتغير إلى جسم خامس والخامس إلى
سادس ولا يعود التغير ، فقد يجب أن يكون بين النار وذلك
الصفحه ١٢٧ : ء
إلى اتصال الوجود للأشياء الدائمة الوجود. وسبب هذا الاتصال الذي يتمم الله سبحانه
به هذا النقص هو النقلة
الصفحه ٥٩ :
يتكون من شيء ، ام
كل واحد منها متكون عن صاحبه ، كان واجبا ان نقدم قبل هذه المفاحص الأشياء التي