الصفحه ٤٤ : الأول وهو الذي أرجأ الفحص
عنه إلى تمام الفحص عن هذه الأقسام. وإذا لم يكن نمو العظم ولا تكونه من شيء هو
الصفحه ٨ : المقالة الثانية يتوقف المرحوم عن الإحالة إلى مخطوط
مودينا ، أي عند الورقة ١٦ ظ [ص ٨٠] ، ومخطوط أكسفورد عند
الصفحه ٢٤ :
بالفعل على هذه
النقط كلها التي لا نهاية لها فليس يعرض عن ذلك محال ، فان هذا الانزال وان كان
كاذبا
الصفحه ١٠٥ :
للتغير ونهاية بل تغير بعضها إلى بعض هو على وتيرة واحدة والموضوع لها هو شيء
بالقوة. وإنما فحص هنا عن هذا
الصفحه ٩٥ : / والمنفعلة في حس اللمس راجعة
إلى تلك المضادات الأربع.
والاسكندر يقول انه إنما سكت عن التكاثف
والتخلخل إما
الصفحه ١٢٢ : . وأيضا فإنهم إذا رفعوا السبب الفاعل فقد رفعوا
السبب الصوري لأن الصورة إذا كان حدوثها عن نوع من الانفعال
الصفحه ٨٣ : لكل حبة من حبوب الحنطة ان
تقع إلى جانب أي حبة اتفقت من حبوب الشعير [...] (١) أن تتغير الشعير] عن
الصفحه ٥٧ : تلك الرطوبة عن احالة
جميع اجزاء الاغذية الواردة عليه حتى يحيل كثيرا من اجزائها الى اغذية فيقع
الصفحه ٥٥ : عن هذا [بان] النمو انما يكون بالاختلاط الذي
ينقلب فيه الوارد على الشيء الى طبيعة الشيء الذي ورد عليه
الصفحه ١١٤ :
بجهة صحيحة في كيفية
تولد المركبات من هذه البسائط ، مثل تولد اللحم والعظم ، وتولد البسائط عن
الصفحه ١١٣ : النار ولواحقها وإما لواحق الجسمين ، إلا أنه ليس شيء من
انفعالاتها / منسوبا إلى انفعالات الأجسام. لكن
الصفحه ١١٥ : تغيرهما إلى الهيولى بل
يكون حدوث المركبات عن الأسطقسات على جهة الاختلاط وحدوث الأسطقسات من المركبات
على
الصفحه ٩٩ : بالفعل لا منها ولا خارجا اقدم منها وهو الرأي الذي حكاه أولا عن القدماء.
الفصل الثالث يبين فيه أنه ليس
الصفحه ١١٢ : كذلك ، وكنا نجد النار والأرض
إنما يجتمعان عند ما تتحرك الأرض إلى فوق وتهبط النار إلى أسفل ، ويفترقان
الصفحه ٦ : هذا ، كما افصح عن ذلك في شرحه
الكبير للسماء والعالم حين قال «ولذلك يرى الإسكندر أن الجسم الذي هنالك