الصفحه ٢٩ : تعرض في شخص العرض الموجود
في موضوع مشار اليه مثل تكوّن الصحيح مريضا والمريض صحيحا. وذلك انه ان كان
الصفحه ٤٥ :
غير ذلك من الشناعات
التي عددت في غير هذا الموضوع. فالأولى إذن ان نضع ان مادة الجسم ونموه هي
الصفحه ٣٨ : الموجود ينطلق على الضدين اللذين احدهما اشرف من الآخر ، مثل ان يكون
الثقيل الذي هو الأرض هو غير موجود
الصفحه ٣٢ : الشك الذي يلحق من قبل الموضوع في اتصال
الكون ، والشك هو هكذا : ان كان الفاسد انما يفسد ويصير ما ليس هو
الصفحه ٣٣ : وذلك بتعاقب الصور على الموضوع الذي هو الهيولى ووجب
ايضا الا يتعرى ذلك الشيء الذي منه الكون المطلق
الصفحه ٥٦ : (١). ولذلك كان واجبا أن يكون الحادث في
النامي الذي هو لحم او عظم او عضو آلي مركب من هذه انما يحدث بان يكون
الصفحه ٩٩ :
بعضها من بعض ، إذ
قد تبين أنها متكونة بعضها من بعض.
الفصل الثاني يبين فيه أنه ليس لها
موضوع
الصفحه ١٨ : الشيء الواحد ام ذلك الشيء الواحد هو أول
لهذه الاسطقسات؟ فإنه ان كان وجودها في ذلك الواحد الذي يجتمع
الصفحه ٩٦ :
بعضها مفردا عن بعض وإنما
توجد مركبة ، فبيّن أنه ينبغي أن يكون عدد الاجسام التي هذه صور لها على عدد
الصفحه ١٦ :
الضدين سواء كانت
تلك المضادة من الاستحالة او كانت من الجوهر فإنه واجب ان يكون لكل تغير موضوع
سوا
الصفحه ١٠٤ :
على ما تبين إذا كان الموضوع واحدا منها ويلزم أن يكون الشيء موجودا معدوما معا إذ
كان أحد المتضادين
الصفحه ٨٥ : فإنه تختص الأشياء المختلطة بصفة
ثانية وهي أن تكون سهلة التقسيم مستوعية في كل واحد من المختلطين ، فإنه
الصفحه ١٠٦ :
كلها تكون من النار
او من الأرض ، على أن النار او الأرض موضوعة لهما [بالفعل] وذلك أنه في كلى
الصفحه ٦٢ : ء المتجانسة اعني التي
موضوعها واحد لا يفعل الا بأن ينفعل ، ظن بجميع الأشياء أنها هكذا. فقد بان من هذا
القول أن
الصفحه ١٣ : يقول أن الكون المطلق والاستحالة هما شيء
واحد ، والسبب في ذلك أن الموضوع لجميع التغايير عند هؤلاء هو شي