الصفحه ١٢٨ : إن كانت حركة دائمة أن يكون هاهنا محرك دائم. لكن قد تبين أن هاهنا حركة
دائمة فواجب أن يكون هنا [لك
الصفحه ١٣١ : المتأخر
أعني لو كان يلزم متى وجد الأساس أن يوجد البيت لقد كان يجب أن يكون التتابع والتشافع
لكون هذه ضرورة
الصفحه ١١٨ :
٣٤ ـ قال :
ومما يدل على ذلك الغذاء الذي يغتذى به
النبات. فإنه يظهر ان النبات إنما يتغذى بالما
الصفحه ٥٧ : إحالة تلك الرطوبة الاغذية وهذا الضعف يعرض لها
بالطبع شيئا شيئا وقليلا قليلا مع طول العمر ، اعني ان تضعف
الصفحه ١١٩ : ينبغي أن نبين كم عدد المبادي المشتركة العامة لجميع ما
يكون ويفسد ، وما هي ، فإن بوقوفنا على ذلك يكون
الصفحه ١٢٤ : ودوامها أن فيه حركتين حركة قرب وحركة
بعد. وذلك انه واجب [إن كان] الكون والفساد دائمين متصلين أن يكون هاهنا
الصفحه ٧ : الطبيعي
، والسماء والعالم
، الآثار العلوية. والنفس ، بالإضافة إلى كتاب ما بعد الطبيعة
، وذلك سنة ١٣٦٦
ه
الصفحه ١٧ : (١)
الفصول (الموجودة (٢)
لها بعد الوجود ووجودها بعد العدم (٣)
، وذلك شيء لزم أن يعرض بالافتراق من ذلك الواحد
الصفحه ٣٢ : غير الأول الجزئية الدائمة التحريك
التي من قبلها ايضا صار الكون دائما فسيلخص / فيما بعد. واذا كان هذا
الصفحه ٨٢ : إنما يختلطان من شيئين كانا قبل
الاختلاط مفترقين ثم إنهما بعد الاختلاط قد يمكن أن يعودا مفترقين. فليس
الصفحه ١٠٨ : بعده الغير متناهية أيضا وجب أن تكون متفقة
فتكون فصول الاجسام التي قبله هي بعينها [فصول] الأجسام التي
الصفحه ٥ : . والراجح أن أبا الوليد احترم
الترتيب من الناحية الزمنية فالف هذا التلخيص بعد إنهاء تلخيصيه للسماع الطبيعي
الصفحه ٦ :
هو الكتاب الثالث والأخير من تلاخيص ابن رشد الطبيعية التي قام بتحقيقها الفقيد
جمال الدين العلوي ، بعد
الصفحه ٢٧ : سهل
فساده واذا كان مجتمعا غير منقسم عسر فساده وسيبين هذا فيما بعد أكثر.
الفصل الثالث
وهذا الفصل
الصفحه ٥٤ :
يحتاج الى الاختلاط
كما يقوله هو بعد هذا ، والا كان كونا لاجزاء اللحم والعظم على انفرادها عند ما