الصفحه ١٢٦ : وثلاثين سنة ، فالعمر الطبيعي له هو سبعون سنة فما فوقه
يسير أو دونه يسير. ولذلك قال صاحب الشرع أعمار أمتي
الصفحه ١٢٥ : محدودين بهذين الأدوار [كذا] التي للفلك المائل.
فلكل موجود كما يقول أرسطو عمر محدود من قبل المتحرك دورا
الصفحه ٥٦ :
انها تزيد به كميتها
فكون الغذاء لحما بالفعل بعد ان كان لحما بالقوة إنما يكون بعد الاختلاط وهذا
الصفحه ٤٩ : ء الذي يكال به ، بمنزلة
الحنطة والشعير هو شيء واحد بعد آخر ، ولو تصورت مكيالا يعظم حينا لما يدخل فيه
الصفحه ٥٥ :
هذه القوة في النامي
لكان النمو في جميع الاجزاء المحسوسة غير ممكن الا لو امكن ان يداخل جسم جسما
الصفحه ٩٧ :
نهايتان في البعد ، فواجب أن يكون الجليد هو ضد النار. فإذا كان الجليد جمود رطب
بارد فواجب أن تكون النار
الصفحه ٧٧ : جهة ما هو مركب ، فلو كان بسيطا لكان واحدا بالعدد والقوة ، ولو كان
الموضوع لهما واحدا بالقوة لكان
الصفحه ٣٣ : يعرض من ذلك لكون الجوهر عند
مقايسته بكون الاعراض ، فكما [انه يقال في كون الجوهر انه كون على الاطلاق
الصفحه ٣٨ : والاستعداد لقبول الصور المتضادة وهذه الاستعدادات
بعضها ايضا اشرف من بعض لكون كمالاتها أشرف.
فهذا مبلغ ما
الصفحه ٤٠ :
الماء والهواء أعني بالعرض ، لكان تغير الرجل من الجهل بالموسيقى الى المعرفة بها
كونا وفسادا في الجوهر
الصفحه ٦٤ : أولى بان يفعل في صاحبه من
الآخر. ولو وجد الشبيه يفعل في شبيهه لكان الشيء يفعل في نفسه. ولو كان ذلك كذلك
الصفحه ٧١ : بأن يتّبع من الحس. ولذلك قال بعضهم أن الكل غير متناه
لانه لو تناهى الكل لكان هنالك خلاء يتناهى اليه
الصفحه ١٠٥ : أن يكون فيها ما هو اسطقس ومبدأ لكون الباقية حتى يكون تغير تلك الباقية
عنه تركيبا وتغيره عنها انحلالا
الصفحه ١١٦ : لك امتناع وجود المزاج المعتدل الذي وضعه جالينوس ، اعني الاعتدال الذي بحسب
الاطراف التي في الغاية لا
الصفحه ١٢٧ :
إلا النقلة. ولو لا النقلة دورا لكان واجبا أن تفترق في هذا الدهر الطويل. لكنها
تنتقل بعضها إلى بعض من