الصفحه ٥٥ : . وهذا هو الفرق بين هذا
الاختلاط والاختلاط الذي يكون عنه كون المركبات من الاسطقسات على ما سياتي بعد. ومثل
الصفحه ١١٢ : كذلك ، وكنا نجد النار والأرض
إنما يجتمعان عند ما تتحرك الأرض إلى فوق وتهبط النار إلى أسفل ، ويفترقان
الصفحه ٩١ :
المركبة المحسوسة من / جهة ما هي أجسام مركبة أي الأجسام هي وكم هي ويكون إخبارنا
عن ذلك بطريق برهاني على ما
الصفحه ١١٨ : حاوية لجميع الاسطقسات على ما قيل في السماء والعالم ، وذلك انها
حاوية من قبل أنها تتحرك إلى الموضع الحاوي
الصفحه ٧٠ :
التي هي على المجرى
الطبيعي للناظرين وراموا ان يعطوا اسباب ما يظهر فيها من قبل اعتقادهم في
الصفحه ١١٦ : للغالب ، ومتى
كانت قوة كل واحد منهما مساوية لصاحبه لم يحدث هنالك صورة واحدة على ما تبين في
الرابعة من
الصفحه ٢٦ :
تلاقي نقطة نقطة في السادسة
من السماع ، ولذلك ما نرى انه متى قسمنا العظم
على نقطة انه لا يمكن ان يقع
الصفحه ٢٥ : يتركب منها العظم حتى تتلاقى وتتماس ، والمتلاقي والمتماس منقسم على ما تبين في
السادسة من
السماع وان كان
الصفحه ٤٨ : مركب (٢)
/ من مادة وصورة على ما عليه الأمر في جميع الأجسام الطبيعية ، وكان
الصفحه ١١٠ : الاستحالة على ما
تبين. وأصعب من هذا عليه واشنع أن يقول لم كانت الأشياء المتكونة بالطبع يوجد لها
التكون إما
الصفحه ٨ : ، والأستاذين محمد أبلاغ وعبد العزيز الساوري على ما
قاما به من أجل إخراج هذا التلخيص.
محمد
الصفحه ٦٧ :
الابدان تنفعل عن
صناعة الطب من المرض إلى الصحة ، وليست تنفعل صناعة الطب بهذا الانفعال ، اذ كان
الصفحه ١٣٣ :
الأوقات تجري على
هذه صار ما يحدث / عنها يجري أيضا على نحو ما يجري ، أعني دورا. وقد يعرض في هذا
شك
الصفحه ١١٩ : وقوفنا على أسباب واحد واحد من
الجزئيات التي تكون وتفسد أسهل إذ كان المسير من العامة إلى الخاصة هو الطريق
الصفحه ١١٥ : أنه حار وبارد معا
على جهة ما نقول ذلك في المتوسطات حار بالاضافة إلى البارد المطلق الذي في الغاية وبارد