الصفحه ١٢٥ : كان الكون على المجرى الطبيعي وإذا كان زمان الشباب مساويا لزمان الهرم في
موجود موجود وكان هذان الزمانان
الصفحه ١٢٤ : نقلة ما هي بذاتها فاعلة الفساد كما يعتقد المنجمون ونقلة
هي بذاتها فاعلة الكون على ما تبين في الاولى من
الصفحه ٧٩ : . مثال ذلك
أن النار مثلا قد تسخن الشيء بملاقاتها إياه ومباشرتها ، وقد تسخنه وهي منه على
بعد بوساطة
الصفحه ٥٤ :
يحتاج الى الاختلاط
كما يقوله هو بعد هذا ، والا كان كونا لاجزاء اللحم والعظم على انفرادها عند ما
الصفحه ٤٩ : جلد مرة يجري فيه ماء قليل فينقص ومرة يجري فيه ماء كثير فيعظم
، وهو في كلا الأمرين حافظ لشكله ، وعلى
الصفحه ١٢٧ : دورا. ولذلك صار الاتصال لهذه الأشياء على جهة الدور مثل
ما نرى الهواء يتكون من الماء والماء من الهوا
الصفحه ٧ : الطبيعي
، والسماء والعالم
، الآثار العلوية. والنفس ، بالإضافة إلى كتاب ما بعد الطبيعة
، وذلك سنة ١٣٦٦
ه
الصفحه ١٠٥ : تتغير
إلى الأرض والأرض إليها من قبل المثلثات التي تبقى ، فضلا على ما قيل في السماء والعالم
، وإما أن
الصفحه ٣٥ : فسد الى الانقص انه فسد الى غير موجود ، واذا تكوّن (٢) الأكمل من الأنقص انه تكون من غير
موجود ، على ما
الصفحه ٦ :
، على سبيل المثال ، فإنه لا مفر من اعتبار تلخيصنا هذا قطعة أساسية في التعرف على
ما انتهت إليه الرشدية في
الصفحه ١٠٦ : المتوسطات ، فإما أن يكون فيها
متوسط يتغير إلى الطرفين ولا تتغير الأطراف بعضها إلى بعض على ما يراه قوم من أن
الصفحه ٩٤ : القحل. وذلك
ايضا ظاهر من ان القحل هو ما صار من اليبس إلى غايته حتى انعقد لعدم الرطوبة. وكذلك
اللين هو من
الصفحه ١٠٠ :
بعضها إلى بعض على
ما تبين من أمر الأشياء الفاعلة والمنفعلة ولما كان كل واحد منها يوجد لها تضاد
عند
الصفحه ١٠٣ : ء ويبوسة في النار ورطوبة في الهواء على ما هو موجود من
أمرهما فإذا تغيرت النار إلى الهواء فإنما يكون ذلك بأن
الصفحه ٨٥ :
فإنها في الأبدان كما قيل وليس تفعل فيها الأبدان. ولما كانت الأشياء التي هيولاها
واحدة هي متضادة على ما