الصفحه ٨٦ : شبيه بما يوجد لحروف التمتام من الاختلاط بعضها ببعض وميل بعضها
إلى مخارج بعض وربما لم يكن الاّ أن أحدهما
الصفحه ٨٩ : من وجود المتضادة فيه وإذا لم يكن لهذا الجسم الخامس
فصلا إلا أحد الفصول الموجودة لهذه الأربعة ، فهو
الصفحه ١١٠ :
وذلك أنه إن قلنا ان
أوقية واحدة من الماء تساوي في الكمية عشرة اوقية من الهواء فذلك لا يكون إلا بأن
الصفحه ١١٦ : أجزاء بالقوة حتى إذا
انقسم المتصل صارت أجزاء بالفعل. إلا أن الفرق بينهما أن هذه أجزاء من باب الكمية
الصفحه ١١٧ :
اللذان هما أضداد لهذين وهما النار والهواء ، والا لم يوجد>في<هذين في
المركبين بحال الانقص. مثال ذلك أنه إن
الصفحه ١٢٠ :
والا يوجد والأشياء
التي يمكن فيها (١)
أن توجد وألا توجد هي الأمور الكائنة الفاسدة لان الأشيا
الصفحه ٢٠ : والاستحالة
والأشياء المشتركة لها التي هي الفعل والانفعال والاختلاط والمماسة الا ما يمكن أن
يعرفه الجمهور منها
الصفحه ٢٥ :
يكن لها تاثير في
الصغر ولا في العظم فيجب عن ذلك ألا يحدث عظم؛ وايضا فإن النقط يجب ان تتحرك قبل
ان
الصفحه ٢٦ : غير منقسمة ، وكان قد تبين فيما سلف بطلان هذا الراى نفسه ، فبيّن انه كان
هاهنا تفريق وجمع؛ فواجب ألا
الصفحه ٢٩ : ان ننظر هل هاهنا شيء يتكون ويفسد على الاطلاق
ام ليس هاهنا شيء يتكون ويفسد الا بطريق الاستحالة التي
الصفحه ٣٦ :
ظنوا انه لا سبار
هاهنا لمعرفة الأشياء الا الحس. واذا كان ذلك كذلك فواجب ان يكون المحسوس هو
الموجود
الصفحه ٣٨ : ، والموجود يدل به على اشرفها. وإذا كان ذلك كذلك
فبالواجب الا ينحل الكون لان فساد غير الموجود الذي هو الضد
الصفحه ٤٣ : بالفعل فنقول : اما ان كان النمو والاضمحلال هيولى مفارقة للجسم المحسوس فقد
يلزم ضرورة أما الا يشغل مكانا
الصفحه ٥٠ : النفس
إليه ، فإن المادة ليس تذهب كلها ولا تتحلل بأسرها في النامي ، بل فيها شيء يبقى
ثابتا والا كانت
الصفحه ٥٣ :
يجب أن يكون هو
الشيء الثابت ، والاجزاء لا تثبت الا من جهة ما هي ذات كيفية لا من جهة ما هي
أجزا