الصفحه ٧٩ : متى كانا غير متماسين فليس ينفعل
أحدهما عن الآخر الا أن يكون ذلك بوساطة جسم آخر بينهما قابلا للانفعال
الصفحه ١٠٦ :
القولين يلزم أن تكون كلها نارا او أرضا. إلا أن في ذلك القول تكون كلها نارا
بالفعل او أرضا بالفعل ، وفي هذا
الصفحه ١٠٨ : ذلك كذلك فليس يمكن كون واحد منهما ولا فساده لأن كونه لا
ينقضي إلا بانقضاء ما لا نهاية له ، وما لا
الصفحه ١٥ :
الرأي في الاسطقسات
ان يقول (١)
ان الكون المطلق غير الاستحالة ، الا ان بعضهم لزم في ذلك أصله وبعضهم
الصفحه ٣٠ : اردنا بما هو ليس باطلاق أنه / عدم الجوهر فبيّن انه يلزم عنه عدم سائر المقولات
والا يكون شيء منها موجودا
الصفحه ٣٣ :
فساد الشيء الواحد بعينه هو تكوّن لغيره ، وذلك انه اذا كان الفساد كونا للكائن
وجب ضرورة الا ينقطع الكون
الصفحه ٤٥ : ، ولا أنها
أيضا نقط وخطوط وسطوح ، فان هذا يلزم عنه الاّ يكون في مكان لا بذاته ولا بالعرض ،
وما منه كون
الصفحه ٥٥ :
هذه القوة في النامي
لكان النمو في جميع الاجزاء المحسوسة غير ممكن الا لو امكن ان يداخل جسم جسما
الصفحه ٦٢ : ء المتجانسة اعني التي
موضوعها واحد لا يفعل الا بأن ينفعل ، ظن بجميع الأشياء أنها هكذا. فقد بان من هذا
القول أن
الصفحه ٦٥ :
عن البياض الا
بالعرض ، مثل ان يتفق ان يكون الخط اسود ، وإذا كان ذلك كذلك فالشيء إنما ينفعل
بما هو
الصفحه ٦٨ : ليس يمكن ذلك في الحرارة بما هي حرارة ، فواجب ان
تكون فاعلة غير منفعلة بضرب من ضروب الانفعال والا يكون
الصفحه ٧٢ : ء غير متناهية جائلة في الخلاء ، الا أنها
تخفى (١) لصغرها (٢) فمن هذه الجهة فقط وافق لوقيبس / من
يقول بأن
الصفحه ٧٤ : يدخل الخلاء ، ولوقيس يدخله؛ وكلاهما يقول بالتماس الا انه ليس الخلاء من
ضرورة التماس عند افلاطون
الصفحه ٧٦ : بسطوح غير منقسمة وأجرام غير منقسمة أعني الا تقبل تخلخلا ولا
تكاثفا ولا غير ذلك من الكيفيات ما لم يكن
الصفحه ٨٤ : الانقسام في الأجسام ينتهي إلى أجزاء لا تتجزأ ، فواجب
الاّ يكون الاختلاط ولا في واحد من هذين القسمين. وإنما