الصفحه ٣٧ : صنفان كامل وغير كامل فقيل في التغير من الكامل والى
الكامل من الصنفين جميعا كون مطلق وفساد مطلق ، وفي
الصفحه ٨٣ :
تلك الأجزاء بأنفسها إذ كان انقسام كل واحد من المختلطين إلى أجزاء صغار ولا تداخل
بعضها على بعض حتى يعرض
الصفحه ٤٧ : النقصان إلى الزيادة ليس له (٢) موضوع واحد ، وقد قلنا انّ النمو له
موضوع واحد وقيل أنّ الجسم المشترك للما
الصفحه ٥٧ : لم تقو صورة النامي أن تقلب
جميع أجزاء / الغذاء إلى جوهره أو تحيله إلى ذاتها بل تحيل الأغذية الرطوبة
الصفحه ١٤٧ :
فهرس الأعلام
ابن دقليس (آل ابن دقليس ، هذا الرجل) :
٩ ـ ١٤ ، ٥٥ ، ٦٩
، ٨٨ ، ٩٤
، ٩٦
، ١٠٦
الصفحه ٧ : samuel kurland الترجمة العبرية للتلخيص والجوامع مع ترجمة إلى الإنجليزية سنة ١٩٥٨ بنفس الأكاديمية
الصفحه ٣٦ : .
فقد تبين من هذا القول السبب الذي من
أجله يمكن أن يقال في تغير بعض الجواهر الى بعض انه كون مطلق وكون من
الصفحه ١٠٣ :
تتغير وكان التغير إلى الضد والموضوع إلى تلك الأضداد ثابت وموجود بالفعل ، فواجب
أن يكون تغيرها إنما هو
الصفحه ١٤ : يخالفون آل ابن دقليس وذلك ان ابن دقليس يرى ان الاجسام المتشابهة
الأجزاء هي مركبة من الاسطقسات الأربعة
الصفحه ٨٢ : نقدر أيضا أن نقول إنهما فسدا إلى النهاية ولا واحد منهما ، إذ
كانا نجدهما يفترقان ، فقد لزم أن الاختلاط
الصفحه ١٠٩ : إلى بعض عاد إلى معاندة من يقول أنه ولا واحد
منها يتغير إلى الآخر ، فجعل قوله قائله ١ [كذا] ابن دقليس
الصفحه ١١٥ : أنه حار وبارد معا
على جهة ما نقول ذلك في المتوسطات حار بالاضافة إلى البارد المطلق الذي في الغاية وبارد
الصفحه ٢٧ : لهم الخطأ فيه أولا. بل انما التكون المطلق هو التغير
للشيء باسره من هذا المشار إليه الى هذا المشار إليه
الصفحه ٤٤ : الأول وهو الذي أرجأ الفحص
عنه إلى تمام الفحص عن هذه الأقسام. وإذا لم يكن نمو العظم ولا تكونه من شيء هو
الصفحه ٤٩ : والصورة
ثابتة ، فقولنا ان الشيء ينمو في كل جزء منه إنما نذهب فيه إلى الشيء الذي يتنزل
منه منزلة الهيولى