الصفحه ٧٦ :
واحدة ، وإذا اختلفت
طبائعها فهنالك شيء به تختلف وتتفق فهي منقسمة ، وإن قبلت منها أكثر من واحد لزم
الصفحه ١٣٣ : ما وهو أنه إذا كان التكون العارض من قبل هذه دورا فما بال بعض الأشياء يوجد
كذلك أعني أنه إذا وجد
الصفحه ٧٠ : قوم أخر وهم آل برميندس وآل ما ليس فجحدوا الامور
المحسوسة وجعلوا المبادي مما خيل لهم. فقالوا ان الموجود
الصفحه ٨٨ : بين هذه الأجسام إلاّ أنها مع هذا شيء موجود بالفعل. وقوم
قالوا إنه ليس لها موضوع أقدم منها. واختلافهم
الصفحه ١١٣ :
إن كانت النفس كما يقول قوم نارا او خلطا من النار ومن سائر الاسطقسات ، فواجب أن
يوجد فيها إما عوارض
الصفحه ١٤٧ : ، ١٧
، ١٨ ، ١٩ ، ٥٥ ، ٦٠
، ٦٥
، ٧٥.
ديوجانيس : ٥٥.
صاحب الشرع : ١٢٣.
القدماء (القوم) : ١٤ ، ١٦
الصفحه ٥١ : كما يلزم
ذلك اذا وضعنا كم المنمي كمّا بالفعل ، لان الكم الذي (٣) بالفعل انما يوجد
الصفحه ١٣١ :
واجب إذا وجد البيت وكون
الحجارة والطين متى كان الأساس فلو كانت هذه متى وجد المتقدم فيها لزم وجود
الصفحه ٣٢ : غير الأول الجزئية الدائمة التحريك
التي من قبلها ايضا صار الكون دائما فسيلخص / فيما بعد. واذا كان هذا
الصفحه ٤٤ : (١) ، ومن جهة خاص (٢) بالنمو. وإذا كان الجسم المفارق في
مكان فهو محسوس وغير مفارق فهو داخل في الفحص عن القسم
الصفحه ١٠١ : ، مثال (١) ذلك إذا فسد من النار اليبوسة ومن
الماء البرودة تكوّن الهواء ، لأنه يبقى من النار الحرارة ومن
الصفحه ٦٤ :
لم يكن هاهنا شيء غير فاسد ولا متحرك لان كل شيء يحرك ذاته ويفسد ذاته. وإذا لم
يفعل الشيء بما هو شبيه
الصفحه ٩٦ : أعني الماء والنار والهواء والأرض ، وذلك أن النار / حارة يابسة والهواء
حار رطب لانه بمنزلة البخار
الصفحه ١٣٢ : ء
التي لا نهاية لها ليس لها أول ولا أخير. ولذلك يجب ضرورة إذا وضعنا أنه أزلي وأنه
ذو مبدأ أن يكون يجري
الصفحه ١٥ : لين وهذه هي الاستحالة. وانما كان ذلك واجبا لأنه إذا لم تتغير
الاسطقسات بعضها الى بعض لم يكن هنالك