الصفحه ١١٣ : النار ولواحقها وإما لواحق الجسمين ، إلا أنه ليس شيء من
انفعالاتها / منسوبا إلى انفعالات الأجسام. لكن
الصفحه ١١٥ : تغيرهما إلى الهيولى بل
يكون حدوث المركبات عن الأسطقسات على جهة الاختلاط وحدوث الأسطقسات من المركبات
على
الصفحه ٨٢ : المختلطين إلى أجزاء صغار كل واحد منهما حافظ لطبيعة الشيء الذي هو جزء منه ثم
تتداخل هذه الأجزاء بعضها على بعض
الصفحه ١٤ : يخالفون آل ابن دقليس وذلك ان ابن دقليس يرى ان الاجسام المتشابهة
الأجزاء هي مركبة من الاسطقسات الأربعة
الصفحه ١١٤ : الاسطقسات بعضها إلى بعض فقد يظن انه أيضا يدخل عليه شك أكثر من هذا
الشك ، اما أولا فإن أولئك قد يمكنهم بجهة
الصفحه ٩٤ : القحل. وذلك
ايضا ظاهر من ان القحل هو ما صار من اليبس إلى غايته حتى انعقد لعدم الرطوبة. وكذلك
اللين هو من
الصفحه ١٠٠ :
بعضها إلى بعض على
ما تبين من أمر الأشياء الفاعلة والمنفعلة ولما كان كل واحد منها يوجد لها تضاد
عند
الصفحه ٨٥ :
هيولاها واحدة فليس
يقع فيها مخالطة إذ ليس يقع من كل واحد منها انفعال من صاحبه ، مثل صناعة الطب
الصفحه ٥٤ :
يحتاج الى الاختلاط
كما يقوله هو بعد هذا ، والا كان كونا لاجزاء اللحم والعظم على انفرادها عند ما
الصفحه ١٢٦ : أرسطو
من أن زمان النشء مساو لزمان الهرم ، ووضعنا أيضا ما يقوله الأطباء من أن سن
الشباب للإنسان إلى خمس
الصفحه ٤٤ : الأول وهو الذي أرجأ الفحص
عنه إلى تمام الفحص عن هذه الأقسام. وإذا لم يكن نمو العظم ولا تكونه من شيء هو
الصفحه ٨٤ :
أحد المختلطين إلى
بعض أجزاء المختلط الثاني وفي ذلك كل الأجزاء. وإذا قلنا أن الاختلاط الذي يعرض من
الصفحه ٩٠ : تستحيل. وقال أيضا إن الأسطقسات تنحل إلى سطوح. وهذا منه متناقض
فإنه ليس يمكن أن يكون الهيولى الأولى ، التي
الصفحه ١٢٧ :
إلا النقلة. ولو لا النقلة دورا لكان واجبا أن تفترق في هذا الدهر الطويل. لكنها
تنتقل بعضها إلى بعض من
الصفحه ٢٧ : لهم الخطأ فيه أولا. بل انما التكون المطلق هو التغير
للشيء باسره من هذا المشار إليه الى هذا المشار إليه