الصفحه ١٦٤ :
وآخرون ، لما شاهدوا من أحوال الموجودات
الطبيعية تلك التي اختصصناها أولا ، من أنها توجد موجودات
الصفحه ٣٦ :
عقلا بالفعل : وتلك حال الأول. فهو إذن عقل بالفعل (١)، وهو أيضا معقول بجوهره. فإن المانع
أيضا للشيء من
الصفحه ٧٤ :
باختلاط أكثر تركيبا
من النبات. والانسان وحده هو الذي يحدث عن الاختلاط الأخير (١).
ويحدث في كل
الصفحه ١١١ :
ثم يتفاوت هؤلاء
تفاوتا كثيرا : فمنهم من يقبل الجزئيات ويراها في اليقظة فقط ولا يقبل المعقولات
الصفحه ٣٨ : المعقولات بأفضل علم ، فهو
أحرى أن يكون حيا ، لأنه يعقل من جهة ما هو عقل ، وانه عاقل وانه عقل ، وانه عالم
الصفحه ٤٨ : يفيض منه كل وجود (كيف كان ذلك الوجود) ، كان كاملا أو
ناقصا. وجوهره أيضا جوهر ، إذا فاضت منه الموجودات
الصفحه ٥٨ :
الشيء هو بمادته ، وأكمل وجوديه هو بالصورة (١).
وصور هذه الأجسام متضادة ، وكل واحد
منها يمكن أن يوجد
الصفحه ٦٥ : لم يمكن فيها أن تعطى
من أول أمرها الشيء الذي إليه تتحرك. وما إليه تتحرك هو من أيسر عرض يكون في الجسم
الصفحه ٧٣ :
فيلزم عنها وجود سائر الأجسام. فتختلط
أولا الاسطقسات بعضها مع بعض ، فيحدث من ذلك أجسام كثيرة متضادة
الصفحه ٧٦ :
أولى من وجود الآخر
، ولا بقاء أحدهما أولى من بقاء الآخر ، إذ كان لكل واحد منهما قسم من الوجود
الصفحه ٩١ :
بالدماغ وكثير منها
بالنخاع ، أو أن يكون له طريق ومسيل متصل لذلك العضو يجري فيه ذلك الجسم ، وكانت
الصفحه ٩٧ : ، ولكنها معقولات بالقوة ويمكن أن تصير معقولات بالفعل. وليس في جواهرها
كفاية في أن تصير من تلقاء أنفسها
الصفحه ١٥٤ :
صاحبه أن لا يروم
نزع ما في يديه إلا بشرائط ، فيصطلحان عليها. فيحدث من ذلك الشرائط الموضوعة في
الصفحه ١٦٣ : أنبدقليس. وبعضهم جعل سبب ذلك تضاد المواد ، مثل
فرمانيدس في آرائه الظاهرة ، وغيره من الطبيعيين (٢).
وغير
الصفحه ١٢ : أسمى منه وأبعد منه ، وهي الغاية التي ينشدها كل إنسان ونحصل عليها
بالمعرفة أو باستكمال عقلنا بالمعقولات