الصفحه ٦١ :
وأيضا ، فإن الأضداد إنما تحدث إما من
أشياء جواهرها متضادة ، أو من شيء واحد تكون أحواله ونسبه في
الصفحه ٩٢ :
الحيوان العضو الذي
يكوّن المني. فان المني إذا ورد على رحم الأنثى فصادف هناك دما قد أعدّه الرحم
الصفحه ٧٧ :
لكل واحد منها هو من
خارج فقط ، إذ كان لا ضد له في جملة جسمه (١).
وأما الكائن عن اختلاط أقل تركيبا
الصفحه ٧٨ :
مقام ما يتحلل ، ولا
يمكن أن يخلف شيء بدل ما يتحلل من جسمه ويتصل بذلك الجسم ، إلا فيخلع عن ذلك
الصفحه ٩٣ :
والآلات منها مواصلة ، ومنها مفارقة من
ذلك ، مثل الطبيب؛ فان اليد آلة للطبيب يعالج بها ، والمبضع
الصفحه ١٣٩ :
الأجزاء من
الاسطقسات التي إليها انحلت هذه. فان اتفق أن تختلط تلك الأجزاء اختلاطا يكون عنه
انسان
الصفحه ٢٨ :
بل يكون هناك موجود
آخر أقدم منه هو سبب لوجوده؛ وذلك محال (١).
وإن كان ذلك الآخر هو الذي فيه ما
الصفحه ١١٧ :
التي لأجزائها في أن
تترتب مراتبها؛ وإن اختل منها جزء كان هو المرفد له بما يزيل عنه اختلاله
الصفحه ١٦٥ :
مرات وجود التسعة ، بل
ليس جوهره ذلك. لكن يمكن أن يكون الحادث عن ذلك شيئا آخر من العدد ، أو ما اتفق
الصفحه ٢٣ : أعضائه وفي مراتبها ، ومراتب
بعضها من بعض ، وأيها هو الرئيس ، وأيها هو الخادم ، وكيف يرؤس ما يرؤس منها
الصفحه ١١ :
وتحاكي ما في القوة النزوعية من
انفعالات وشهوات بأفعال جسدية كالنكاح والصراخ والضرب والهرب
الصفحه ٥٣ :
يتجوهر به من ذاته
التي تخصه يلزم عنه وجود كرة زحل ، وبما يعقله من الأول يلزم عنه وجود خامس
الصفحه ٦٣ : . وموضوع كل واحد منها لا يمكن أن يكون قابلا لغير تلك الصورة ، ولا يمكن أن
يكون خلوا منها. ولأن موضوعات
الصفحه ٩٨ : مرئية
بالقوة. كذلك هذا العقل الذي بالفعل يفيد العقل الهيولاني شيئا ما يرسمه فيه.
فمنزلة ذلك الشيء من
الصفحه ١٤٨ :
واحد منها هو الذي
قصد ، أو أن يجاز له وحده أفضل الوجود دون غيره. فلذلك جعل له كل ما يبطل به كل ما