الصفحه ٣٠٩ : عشرية ويعاتب أباه
بقصائد
__________________
(١) كانت وفاة جعفر
ناصرك في سنة اثنتي عشرة وثلثمائة
الصفحه ٦١ : الناس في موضع قبره والصحيح
أنه في الموضع المشهور (١) الذي يزار فيه اليوم
الصفحه ٢٩٢ : الخلافة وان كان المتسمّي بها أخوه ؛ فلم يزل يكايده حيلة
ومكابرة ومناهرة ومصابرة إلى أن قتله في يوم السبت
الصفحه ١٦٩ : العالية والسماعات الشريفة ، أدركته قدس الله روحه شيخا وخدمته
قريبا من اثنتي عشرة سنة ، قرأت فيها ما أمكن
الصفحه ٦٥ : من رمضان سنة ثلاث من الهجرة ؛ وجاءت به فاطمة
الى النبي صلىاللهعليهوآله يوم السابع من مولده في خرقة
الصفحه ١٧٩ : (١) وهو والد الامام عبد الله بن حمزة (٢) امام الزيدية
وكان عالما وبقي الأمر في يده تسع عشرة سنة وله عقب
الصفحه ١٦٨ : الخليفة الناصر لدين الله ضراعة بإرسال عشرة
آلاف دينار ذهبا في عشرة أكياس فأمر بإخلاء كيس ودفع ما فيه الى
الصفحه ٣٥٣ :
ان خولة سباها قوم
من العرب في خلافة أبي بكر فاشتراها اسامة بن زيد بن حارثة وباعها من أمير
المؤمنين
الصفحه ٣٥١ : حسنا وقفت له على مشجرة ألّفها لنقيب النقباء قطب الدين
محمد الشيرازي الرسي المعروف بابي زرعة فوجدت فيها
الصفحه ٢٦٠ : ، وصلب
يحيى بن زيد على باب مدينة الجوزجان في وقت قتله ... فلم يزل مصلوبا حتى إذا جاءت
المسودة فأنزلوه
الصفحه ١٠٤ :
مائة بلا خلاف ،
وقيل : مات سنة خمس وأربعين في رمضان ، وقيل : في الخامس والعشرين من رجب ، وقال
الصفحه ٢٤٨ :
بنو الباب الطاقي
نسبة الى باب الطاق وهو أبو الحسن بن علي بن أحمد بن الحسين بن أحمد بن جعفر الوحش
الصفحه ٣٤١ : المذكور ، أعقب من
ثلاثة رجال : وهم أبو محمد الحسن النقيب الرئيس بآبه ، وأبو العباس أحمد ، وأبو
جعفر محمد
الصفحه ١٩٤ :
عمر بن بحر الجاحظ
في رسالة صنفها في فضائل بني هاشم ؛ واما علي بن الحسين بن علي فلم أر الخارجي في
الصفحه ٢٧٨ : ء الدولة بن بويه على ألف ألف دينار عينا واعتقله سنتين وعشرة أشهر
وألزمه يوم إطلاقه تسعين ألف دينار.
ومن