الصفحه ٦٠ :
ملجم (لعنه الله) سحر ليلة التاسع عشر من رمضان سنة أربعين ، وتوفي ليلة الحادي
والعشرين منه وشرح ذلك
الصفحه ٥٨ : ؛ ثم جعفر ، ثم علي. ولد بمكة في بيت
الله الحرام يوم الجمعة الثالث عشر من رجب سنة ثلاثين من عام الفيل
الصفحه ١٣١ :
فكلّ ما نالك
منهم عنا
تلقى به في
الحشر منا هنا
قال أبو المحاسن
نصر الله بن عنين
الصفحه ٦٢ : الحديد في (شرح النهج) ج ١ ، ص ٣٦٤ وج ٢ ص ٤٥ وص ٤٩٥ وسبط ابن الجوزي في (التذكرة)
ص ١٠٣.
(١) انظر الحكاية
الصفحه ٢٧٢ : عمر المذكور ، قرأت عليه طرفا من
كتاب «الكافية الحاجبية» وكان فيها قيما وشرحها لاستاذه الفاضل ركن الدين
الصفحه ١٢١ :
ونافع بنو موسى المذكور ، منهم الحسن بن موسى بن صالح (١) وعبد الله بن ميمون بن صالح ، وأعقب داود بن أحمد
الصفحه ١٦٧ : العشرين ألف دينار فقد علم أن ضمانك كان ثقيلا. قلت : ولا
يسمع في كلام متظلم فالوزير يعلم كيف حصلت هذه
الصفحه ٢٠٩ : ضيعة
فتوجه عليه من ذلك ستة عشر درهما أو نحو ذلك فكاتبني بعدّة رقاع يسأل في تخفيف ذلك
المقدار عنه ، وأما
الصفحه ٦٨ :
خيف أن تكون فتنة
فدفنه بالبقيع ، وشرح ذلك مذكور (١) في التواريخ المبسوطة.
«وولد» أبو محمد
الحسن
الصفحه ٣٧ :
وتبصرا في دقائق الأمور فحضر معه صفين وعقد له يوم الجمل على عشرة آلاف ؛ وحظى
بعده باماميه الحسن والحسين
الصفحه ٦٣ : ، وكان لأمير المؤمنين عليهالسلام في اكثر الروايات ستة وثلاثون ولدا ثمانية عشر ذكرا وثماني
عشرة أنثى
الصفحه ١٩٣ : ، قال الزبير بن بكار :
كان عمره يوم الطف ثلاثا وعشرين سنة. وقال الواقدي : ولد علي بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٥٨ : العراق
فحرقه ثم انسفه (فِي الْيَمِّ نَسْفاً)» فأنزله وحرقه ثم
ذره في الهواء ، وقال الناصر الكبير
الصفحه ١٩٨ : الحجة ؛ وكان له يوم مات
خمسون سنة ، وكانت وفاة ابنه الامام أبي جعفر محمد الجواد عليهالسلام في ذي الحجة
الصفحه ٢٠٥ : خامس عشر ربيع الأول سنة
ست وثلاثين وأربعمائة عن أربع وثمانين سنة ودفن في داره ثم نقل الى كربلاء فدفن