الصفحه ٣٥٤ :
جعفر الثاني ابن
عبد الله بن جعفر بن محمد ابن الحنفية ؛ فأعقب عبد الله رأس المذري من تسعة رجال
الصفحه ٣٥٨ :
بن الحسن فضلا لم
أجد غيره.
وأما ابراهيم
جردقة ابن الحسن بن عبيد الله بن العباس وكان من الفقها
الصفحه ٢٣٥ : بن اسماعيل انا متوقف في تعاقبهم اليوم ، وينتسب اليه
قوم من أهل الشام وهؤلاء أمراء مصر ينتسبون اليه
الصفحه ١٥٧ :
قال الموضح
النسابة : كان عبد الله بن محمد بن سليمان ورد الكوفة وروى الحديث وكان ذا قدر
جليل وولد
الصفحه ١٥٨ :
حتى امتنع من النوم ، ودعا سليمان بن جرير الرقي متكلّم الزيدية وأعطاه سمّا فورد
سليمان بن جرير الى
الصفحه ٢٨٦ : وزهدا مع علم كثير ورواية للحديث وهو
مقبول الرواية عند علماء الرجال.
(٢) فانه لما انصرف
من وقعة باخمرى
الصفحه ٤٥ : طباطبا الحسني : قال أبو صقر الجعفري : لم يبق من ولد سليمان غير يحيى بن مسلم
بن موسى بن سليمان له ولد
الصفحه ٣٦٧ :
محمد بن علي ؛ واسحاق
بن جعفر بن محمد بن عبد الله ، وبالسند من ولد جعفر جماعة على ما يقال لا يمكنني
الصفحه ٦١ : فليصل بالناس. ثم قال : لا مفر من القدر ، وأقبل
يشد ميزره ويقول (١) :
أشدد حيازيمك
للموت
الصفحه ١١٣ :
عيّن عليه وعلى
علي بن موسى بن جعفر عليهالسلام فخرج عبد الله على وجهه هاربا من بني العباس الى
الصفحه ١٦١ :
فمن ولده أبو طالب الناسك بن أحمد بن عيسى بن أحمد بن محمد بن القاسم المذكور ؛
وكان من أهل الفضل وهو
الصفحه ٢٩٠ : فغمّه وحزن عليه وقال : ذهب صدر عظيم من جمال الملك وبهائه وزينته. ثم نعي
اليه بعده أحمد بن عيسى بن زيد بن
الصفحه ٣٣١ : فأعقب من أبي الحسين يحيى النسابة ، يقال إنّه أول من جمع كتابا في نسب
آل أبي طالب فأعقب يحيى النسابة من
الصفحه ١١٧ :
والماء ما سحّت
به أجفانه
الى آخرها ، وكانت
هذه القطعة سبب خلاصه من السجن ، وذلك أن ابراهيم بن
الصفحه ٨٦ :
: وأظنني سمعت منه أن مولده سنة أربع وثلاثمائة. وكانت الكتب من بلاد الديلم تأتيه
دائما يستنهضونه في اللحاق