الصفحه ٣٩ :
مع الصوفية رجلا
صوفيا من أهل اصفهان له ذؤابتان يذكر أنه من ولد محمد بن صالح بن معاوية بن عبد
الله
الصفحه ٣٥٢ :
صرّح الشريف أبو
عبد الله الحسين بن طباطبا وغيره من النسابين أن «في صح» عبارة عن احتمال الصحة
الصفحه ١٣٧ : محمد بن جعفر بن أبي هاشم الأصغر ، كان عالما فاضلا محدّثا رجلا في
الحديث وعمّر أكثر من مائة سنة ؛ وكان
الصفحه ٣٧٥ : حديث» أي راوي الأحاديث بخلاف «فيه حديث» فانّه طعن وكذا «له حديث» أي في
نسبه نص عليه شيخنا العمري و «قك
الصفحه ٣٢ :
نبالي وأبو يزيد
معنا. فقال عقيل : وقد كنت معكم يوم بدر فلم أغن عنكم من الله شيئا وكان عقيل حاضر
الصفحه ٦٦ : اصحابه
فشلا وغدرا فقام فيهم خطيبا فقال : تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت؟. فقطعوا
عليه كلامه وانتهبوا
الصفحه ٥٩ :
عليهالسلام عند رسول الله صلىاللهعليهوآله حتى هاجر. وقد روى كثير من ائمة الحديث أنه لا خلاف في أن
أول من
الصفحه ٣٧٣ : . واذا كتبوا عليه «ولغير رشدة» فهو إشارة الى انّه من نكاح
فاسد و «غ» إشارة الى أن فيه غمزا. والغمز أهون
الصفحه ١٧٠ : الحساب» وكتاب «منهاج
العمال في ضبط الأعمال» الى غير ذلك من كتبه في الفقه والحساب والعروض والحديث.
وكان
الصفحه ١٠٤ :
مائة بلا خلاف ،
وقيل : مات سنة خمس وأربعين في رمضان ، وقيل : في الخامس والعشرين من رجب ، وقال
الصفحه ١٢٦ :
وأما موسى بن عبد
الله بن الجون ؛ ويعرف بالثاني ، ويكنى أبا عمر وكان سيدا راوي الحديث ، قال الشيخ
الصفحه ١٣٥ : أخذه من الدريزي على الصبي وعلى من معه.
ثم ان النساء
العلويات نظرن الى الصبي وقلن لواسطته حدثنا حديثه
الصفحه ١٧١ :
منهم أحد فكيف
بالنقيب تاج الدين.
وكان اليه إلباس
خرقة التصوف من غير منازع في ذلك لا يلبسها أحد
الصفحه ٣٠٥ : الأشرف
من رجل واحد وهو علي الأصغر المحدث روى الحديث عن جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام وهو لام ولد
الصفحه ٣١٣ :
العجم. أما محمد السليق فقال الشيخ أبو نصر البخاري لقب بذلك لسلاقة لسانه وسيفه
مأخوذ من قوله تعالى