الصفحه ٤٦٥ : يخرجوه من أيديهم لا يناله الورثة حتىٰ
يكون للحكم إختصاص بالانبياء عليهمالسلام
ولا يدل على حرمان الورثة
الصفحه ٨٢ : مفادها : ان الحكمة
الالهية تقتضي وضع طريق آخر للبشر ـ غير الحس والعقل ـ من أجل التعرف على مسار
الكمال في
الصفحه ١٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم شهادته كشهادة رجلين وحكم بقوله فلو لا
أن العصمة دليل الصدق وتغني عن الاستشهاد ، لما حكم النبي
الصفحه ٢٤٣ :
أم الأئمة الطاهرين
، ولولاها ، لانعدمت الحكمة ، من وجود الإسلام ، وتكوين الحضارة ، لأن الحضارة
الصفحه ٣٠٨ : التسبيح هو
تنزيه الله عن البعث ، انه تسبيح يؤكد الحكمة التي أقام الله عز وجل عليها الكون
والحياة والإنسان
الصفحه ٤٥٦ : رضياللهعنه في « الشافي » من أنّ أبا بكر في حكم
المدّعي لنفسه والجار إليها نفعاً في حكمه ، لأن أبابكر وسائر
الصفحه ٤٦٠ :
يكون كلّ نبي يبين
الحكم لورثته بخلاف نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم
، أو يتركون البيان كما تركه
الصفحه ٤٨٤ :
المشركين (١) ، ضارباً ثبجهم (٢) ، آخذاً بأكظامهم ، داعياً إلى سبيل
ربه بالحكمة والموعظة الحسنة
الصفحه ٨١ : العقبات
والعراقيل والانحرافات والمزالق. اذن فمقتضى الحكمة الالهية ان توفر للبشر الوسائل
والمستلزمات
الصفحه ١٠٨ : العالم وحولها هالة من الحكمة
والجلال ، حكمة ليس مرجعها الكتب والفلاسفة والعلماء ، وإنما تجارب الدهر الملي
الصفحه ١٤٩ : هكذا
قول يكون في غاية الوهن والعبث وعدم الحكمة. فالله تبارك وتعالىٰ جعل فاطمة عليهاالسلام المعبرة عن
الصفحه ١٥٨ : مستحقة للعدل
الالهي وللكمال الذي يليق بحالها ، وعليه تكون الحكمة الالهية للعدل الالهي
وللكمال الذي يليق
الصفحه ٢٤٢ : ويناسخه لقانون العلة
والمعلول كما هو ثابت في الفلسفة والحكمة المتعالية ويكون عندئذ هو نفسه وهو أمير
الصفحه ٢٥٠ : الكلمات ، المشتملة على الاسماء الحسنى والصفات العليا بسط مملكة
الايجاد والرحمة ، ونشر لواء القدرة والحكمة
الصفحه ٢٨٦ : الأعلى ، مشكوة الأنوار ، المضطهدة ،
المظلومة ، معدن الحكمة ، المعروفة في السماء ، معصّبة الرأس ، المعصومة