الصفحه ٤٨٠ : (٣)
وعزيمةً على إمضاء حكمه ، وإنفاذاً لمقادير حتمه (٤). فرأى الامم فرقاً في أديانها ، عكَّفاً
على نيرانها
الصفحه ١٧ : فهمّة السفهاء الرواية ، وهمّة العلماء
الدراية.
فلا بدّ لكلّ ذي لبّ أن يعرف الأشياء
على ما هي عليها
الصفحه ١٦٧ : (١).
في بدء خلقتها
* عن النبّي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إنّ الله خلقني وخلق عليّاً
وفاطمة والحسن
الصفحه ١٥ : الدائم على أعدائهم ومنكري فضائلهم من بدء الخلق إلى قيام يوم
الدين.
قال تعالى في محكم كتابه الكريم ومبرم
الصفحه ١٤٧ :
الطيبة ونزول الملائكة عليهم في ليلة القدر واشتراكها معهم في بدء خلقها معهم قبل
خلق آدم وعرض ولايتهم علىٰ
الصفحه ٢٨٢ : التحريم ـ وهما عائشة وحفصة ،
أن تقوما بمظاهرة ضد الرسول الأعظم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبدأت المظاهرة
الصفحه ٢٩٩ : الباب من كلا الفريقين على أن
كلاهما يقول عند البدء به بالتكبير ووقوع الإختلاف إنما كان في تقديم التحميد
الصفحه ٣١٣ : الصحاح والحديث بدءا من صحيح البخاري ومسلم ، مرورا بصحيح الترمذي
والنسائي وابن ماجه وابي داود ، وانتها
الصفحه ٤٨٣ :
وآخراً ، وفي رواية ابن أبي الحديد وغيره « أقول عوداً على بدء ». والمعنى واحد.
(٦) الشطط بالتحريك
الصفحه ٤٨٩ : فحم. والجمر بدون التاء جمعها.
(٥) الهتاف ، بالكسر
: الصياح ، وهتف به أي دعاه.
(٦) إهماد النار
الصفحه ٤٥٧ : تقبل شهادة الوكيل فيما هو وكيل
فيه والوصي فيما هو وصي فيه ؛ وقد ذهب قوم إلى عدم جواز الحكم بالعلم
الصفحه ٣٩١ :
المعين يكون عالماً بالمناسبة وقادراً عليها ولوجود الحكمة والإتقان في وضع
الأسماء لتلك المعاني ، ومن هنا
الصفحه ٥٢ : كلام الأنبياء عليهمالسلام
ومنها قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
« من وضع الحكمة في غير أهلها جهل
الصفحه ١٥٧ : الحكم ، وهو في الاصل
مصدر سُمّي به فوضع موضع العادل وهو أبلغ منه لانه جعل المسمىٰ نفسه عدلاً
وفلان من
الصفحه ٢٤٠ :
، الإمام المعصوم ... ومعنى ذلك : أن فقدان القائد ، يعني فقدان العبادة ، وإذا
فقدت العبادة ، انتفت الحكمة من