الصفحه ٤٥٢ :
تعالىٰ حكاية
عن زكريّا ( رَبِّ هَبْ لِي مِن
لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
).وقوله ( رَبِّ لا
الصفحه ٤٩٤ :
__________________
النواهي. ويكون
الجواب ما يستفاد من حكاية قوله سبحانه (
أَفَإِن
مَّاتَ أَوْ قُتِلَ ) الآية لكن لا يكون
الصفحه ٥١ :
هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ
* وَالَّذِينَ
هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ) إلى قوله تعالى ( أُولَٰئِكَ
الصفحه ١٦١ : : الشمس أنا ، والقمر عليّ ، والزهرة
فاطمة ، والفرقدان الحسن والحسين عليهماالسلام
» (٢).
قوله تعالىٰ
الصفحه ١٦٢ : بالحقّ (٢).
وقوله تعالى : ( أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ
يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ
الصفحه ١٩٦ :
والحق مع من ذهب الىٰ القول
الثاني ـ علي وفاطمة والحسن والحسين ـ بدلالة عدة شواهد وقرائن حفت بالآية
الصفحه ٢٥٧ :
يقدموا أي شيء فيما
يقترحه الناس ، ولو كانوا يملكون لاستجابوا لاقتراحات الناس.
٢ ـ القول الثاني
الصفحه ٢٥٨ : )
(١).
فالمستفاد من هذه الآية هو نسبة الخلق
إلى غير الله تعالى كما يشعر به قوله تعالى (
فَتَبَارَكَ
اللهُ أَحْسَنُ
الصفحه ٤٦٧ : أنكر
قوله ، ولا استشنع مخرج نهيه ، ولا خطأه في معناه ، ولا تعجب منه ولا استفهمه ،
وكيف تقضون بترك
الصفحه ١٤٩ : هكذا
قول يكون في غاية الوهن والعبث وعدم الحكمة. فالله تبارك وتعالىٰ جعل فاطمة عليهاالسلام المعبرة عن
الصفحه ١٦٤ : مات على بغض آل محمَّد مات كافراً. ألا ومن
مات على بغض آل محمّد لم يشمَّ رائحة الجنَّة (١).
* قوله
الصفحه ١٩٨ : بالخطاب يوجب عصمتهم ولاجماع
الأمة ايضاً علىٰ قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من آذىٰ فاطمة فقد آذاني
الصفحه ٢٠٠ : ويريبه ما يريبها تظهر بطلان القول بعموم الحكم لكافة المسلمين ، علىٰ
إنه لو ثبت هذا القول بأن علي
الصفحه ٢٢١ : هذه الإشكالات بالنتيجة وكما
قلنا كانت مفيدة بقدر ما هي مضرة ببعض ضعاف النفوس وعلى كل فالذي نريد القول
الصفحه ٢٥٩ : جعلت الولاية والتصرف
في التكوينات باذن الله تعالى لا بالاستقلال ، وعليه ثبوت هذا القول بهذا البيان