الصفحه ٣٧٣ : مذابة
وأمضَّ خطب في حشا
الاسلام قد اورى
التهابة
بالليل واراها
الوصي
الصفحه ١٨٣ : معروفاً ممن ليس من
شيعتها ، فهو قول الله عزّ وجلّ : ( لا يَحْزُنُهُمُ
الْفَزَعُ الأَكْبَرُ ) قال : هول يوم
الصفحه ٣٨ : عندما نذهب إلى الطبيب نلتمس لديه الشفاء والعلاج وصولاً إلى
الصحة والسلامة ، وما الطبيب الحقيقي إلاَّ
الصفحه ١٥٥ : سوف تكون العصبية لها باعتبار القرابة
وانما يؤكد الرسول من خلال هذه الاحاديث علىٰ حقيقة مهمة جداً وهي
الصفحه ٣٤٩ :
، وشعرها ، وعصبها ، [ وعظمها ] وفطم من النار ذريّتها وشيعتها. إنّ من نسل فاطمة
من تطيعه النار ، والشمس
الصفحه ٤٧٢ : كنت تلقّيته عن
غيرك فممن يجري مجراك في العصبيّة وإلاً فالروايات المشهورة وكتب الآثار والسير
خالية من
الصفحه ٥٢٧ : والبغي وهو يومئذ في عصبة ، كأنهم نجوم السماء
يتهاوون إلى القتل ، وكأني أنظر بالى معسكرهم وإلى موضع رحالهم
الصفحه ٤٥٤ :
وأجاب قاضي القضاة
في المغني : بأن في ما يدل علىٰ أن المراد وراثة العلم دون المال ، وهو قوله
تعالىٰ
الصفحه ١٦٥ :
قوله تعالى : ( مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ
* بَيْنَهُمَا
بَرْزَخٌ لاَّ يَبْغِيَانِ
الصفحه ١٩٩ :
أن يكونا مبطلين
كاذبين فيما شهدا به ، وليس يصح الإستظهار علىٰ قول من قد أمن من الكذب بقول
من لا
الصفحه ٢٦٢ :
الإختلاف والتغير
اولا وزوالها ثانيا ، وقوله تعالى فصرهن اليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا اي
الصفحه ٤٥٥ :
ولو كانت الإشارة
إلىٰ مجموعة الكلام كما هو الظاهر أو إلىٰ أقرب الفقرات ؛ أعني قوله :
( وَأُوتِينَا
الصفحه ٧٨ : إعوجاج فيه ، فلقد ورد في هذا المعنى عن الإمام
جعفر الصادق عليهالسلام انه قال
وسمع كثيراً يردد هذا القول
الصفحه ١٦٣ :
قوله تعالىٰ : ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ
عَلَيْهَا ... )
(١).
* عن عبد الله بن
الصفحه ٤٤٦ :
وعلى لسان القرآن
الكريم ، لذلك تعتبر فدك منحة ربانية قبل أن تكون هدية نبوية ، حيث جاء قوله تعالى