الصفحه ٣٢٢ : ، الرواية هي حفظ
الحديث ونقله ، والدراية هي تفقه الحديث وفهمه ، والراوي هو ناقل الحديث والفقيه
هو المحقق
الصفحه ١٩ : نقول في الشهادة الثالثة ، ولا أظنّ أن يخالفني في ذلك واحد من
الفقهاء والعلماء إلاّ من يجهل المباني
الصفحه ٤٦٣ : وحده ، ذكر ذلك
معظم المحدثين ، حتى أن الفقهاء في أصول الفقه أطبقوا علىٰ ذلك في إحتجاجهم
في الخبر برواية
الصفحه ٢٦ :
كان سماحته يحضر عندي كفاية الاُصول
وأبحاثنا الفقهيّة ـ خارج الفقه ( الاجتهاد والتقليد ) ـ ولا يزال
الصفحه ٢٧ : المقدّسة ، يقوم بتدريس الكفاية إضافة إلى دروسه في خارج الفقه
وكذلك المكاسب والفلسفة والكلام ، مضافاً إلى
الصفحه ٧٧ : ، والثانية هي التي يصح الاحتجاج بها في الامور الشرعية ، أي ما يصح
التعويل عليها في الفتاوى للفقيه ، فهي بصورة
الصفحه ٣٠٢ : فهي ظاهرة في أن التسبيح مقدم على التحميد وإليك بعضها :
* عن فقه الرضا عليهالسلام قال : إذا فرغت من
الصفحه ٤٧٢ : أربعاً ، وهذا أحد ما استدل به كثير من الفقهاء في التكبير على الميّت ولا يصح
أنّها دفنت ليلاً ؛ وإن صحّ
الصفحه ١٣٢ : القيامة ومن الفقهاء العظام الذين ذكروا خبر المسمار :
السيد
صدرالدين الصدر ; المتوفى سنة ١٣٧٣ ه ق حيث
الصفحه ١٣٣ :
وقال
الشيخ الفقيه المحقّق محمد حسين الاصفهانى الغروي النجفي (ره) المتوفى سنة ١٣٦١ ه
:
أيضرَمُ
الصفحه ٢١٥ : : ١
/ ١٤٩ ، ورسالة المفاضلة : ٢١٦ ، وفي جمع الوسائل : ١ / ٢٧٠ ، وشرح الفقه : ١٢٠ ،
عنها الإحقاق : ١٠ / ١٠٢
الصفحه ٢٩٢ : الخاص بها ، إلا من وفقه الله تعالى في مجاهدة نفسه ووصل إلى مرحلة الكشف
والشهود لكثير من الحقائق الكونية
الصفحه ٢٩٦ : الذي
أردت ومن الدنيا وما فيها » (١).
وإليك قضيته كما نقله كتاب من لا يحضره
الفقيه :
روي أنّ أمير
الصفحه ٢٩٧ : يحضره
الفقية : ١ / ٣٢٠ ـ ٣٢١.
الصفحه ٣٢٨ : بذلك من سلاطين الجور واتباع الظالمين وفقهاء
الفسق والفجور وغدر المنافقين والمتملقين واتباع اللقمة