الصفحه ٥١٢ : الدوحة المحمدية وحليلة العصمة العلوية ومجمع الأنوار
الولائية فهي كلمة الله التامة وأم أبيها التي يفرغ
الصفحه ٣٩ :
١ ـ التوسل بالأولياء أنفسهم ، كأن نقول
: ( اللهم أني أتوسل إليك بنبيك محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤١ : الرسول الاعظم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم كما هو الصادر الأوّل ـ لقاعدة الأشرف
كما في الفلسفة ـ وقد ورد
الصفحه ٢٤٢ : مظهر لاسماء الله وصفاته هو رسول الله محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وهذا الإنسان الكامل والمخلوق الاتم
الصفحه ٢٦٤ :
اسْتَسْقَىٰ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ
) قال :
واذكروا يا بني اسرائيل اذ استسقى موسى لقومه ، طلب لهم السقايا لما لحقهم
الصفحه ١٧٠ : ثلث النور. فمن أصابه من ذلك النور اهتدى إلى ولاية آل
محمَّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) ، ومن لم يصبه
الصفحه ٢٣٧ : بن عبد الله الانصاري عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن الله تبارك وتعالى ومن المعلوم أن كلام
الصفحه ٤١٠ : مباهلة النصارى إلا
عليَّ بن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
، وكان تأويل قوله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٨٢ :
في نسائه ، ولا في نساء
بني هاشم ولا في نساء الخلافة ، واحدة تقوم مقام الزهراء ، فاطمة بنت محمد
الصفحه ٣٨٦ : بني النّبي مكانَها
وشفتْ قديمَ لواعجٍ وضغونِ
الواثبينَ لظلمِ آلِ محمدٍ
الصفحه ٤٠ : بوجه النبي المَطَر (٢)
ولنعم ما قال سواد بن قارب في القصيدة
التي يتوسل بها بالنبي محمد
الصفحه ٢٢٧ : وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا
).
إذن عندما جاءت إلى بني إسرائيل تحمل
الطفل الكل شمتوا بها وانقلبوا عليها كما
الصفحه ٣٣٩ : لأزواج النبي لكل واحدة منهن
اثنتى عشرة أوقية (٤).
٥ ـ ولنساء بني هاشم مثل ذلك.
٦ ـ وأوصت لأمامة بنت
الصفحه ٣٥٤ : فيه يوم الظهر والعصر والمغرب. فلما قضى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم المغرب مر بعلي بن ابي طالب
الصفحه ٥١٣ : المادية
والمعنوية ، فهذا عمر بن الخطاب يقول لابن عباس : أتدري ما منع قومكم ( أي قريش )
منكم بعد محمد