الصفحه ٥١٥ : ذلك منّا ».
ثم نزل (١).
قال ابن ابي الحديد : قرأت هذا الكلام
على النقيب أبي يحيى جعفر بن يحيى بن أبي
الصفحه ٦٣ : ء ،
يقول بفاطمة ... وبنيها والسر المستودع فيكون تكرار للقسم بالأئمة الذين هم بنيها
وكذلك بالسر المستودع
الصفحه ٦٧ : بدأنا
به البحث « اللهم اني أسألك بحق فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
... » حيث يظهر من
الصفحه ١٣٦ : ؟
الجواب : وبيان ذلك يمكن أن يستفاد من
الذي استنبطه بعض محققي علمائنا من حديث المفضل بن عمر عن الصادق
الصفحه ٣٢٤ : يسعون إلى الوصول والحصول على هذه الحقيقة فلذا ترى كميل بن
زياد يسأل أمير المؤمنين علي بن طالب
الصفحه ٣٤٩ : الآخرة
الباقية على الدنيا الفانية (١).
* وعن حماد بن سلمة ، عن حميد الطويل ،
عن أنس قال : سألني الحجاج
الصفحه ٤٦٣ :
وهو الفضل الذي ذكر
فيه روايات أبي البختري على ما رواه أحمد بن عبد العزيز الجوهري ، بإسناده عنه
الصفحه ٥١٦ : ، ولهذا أتبعا ذلك بمنع فاطمة وعلي وسائر بني هاشم وبني المطّلب حقّهم في
الخمس ، فإنّ الفقير الذي لا مال له
الصفحه ٥٣٠ : اخاه في فمه وتشمه في نحره فلما سمع بكى وقال : بنيه اما ولدي
الحسن فإني شممته في فمه لأنه يسقى السم
الصفحه ٥٣ : علي بن أبي طالب عليهالسلام
وأقواله في هذا الباب كثيرة نذكر منها أحسنها وألطفها ، وهو ما جرى بينه وبين
الصفحه ٥٥ : كميل بن زياد ! « إنّ هذه القلوب أوعية
فخيرها أوعاها فأحفظ عنّي ما أقول لك : الناس ثلاثة : فعالم رباني
الصفحه ٩٠ : أي لسان جرت ، وقيل لعلي بن الحسين عليهماالسلام وكان الغاية في العبادة : أين عبادتك
من عبادة جدك
الصفحه ٩٩ : المطروح فيما نحن فيه يقتضي أن
نفهم أن أصل يوم العذاب هل يقصد به الاساس الذي بني عليه ظلم أهل البيت
الصفحه ١٢٠ : ، والله حسيب بيننا وبينكم
في الدنيا والآخرة (١).
*
عن سلمان الفارسي رضياللهعنه أنه قال :
وكان علي بن
الصفحه ١٢٧ : اُشهر سيفي فاُفني غابر الاُمّة ، فخرج
عمر وخالد بن الوليد وقنفذ وعبد الرحمان بن أبي بكر ، فصاروا من خارج