الصفحه ٥١٧ : على كفرهم ونفاقهم ... (١).
قال المحقق الفاضل الألمعي عبدالزهراء
عثمان محمد : ربما يعترض البعض على
الصفحه ٥١٨ : والقبض ». حيث أو ضحت أنّ
عليّاً عليهالسلام أعلم الناس
بعد محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم بمعرفة
الرسالة
الصفحه ٥٢٨ : مضجعه ومن لم يقتل سوف يموت.
يا فاطمة بنت محمد ، أما تحبين أن
تأمرين غداً بأمر ، فتُطاعين في هذا الخلق
الصفحه ١٣١ :
ـ اُسيد بن خضير ،
وسلمة بن سلامة بن وقش وكانا من بني عبد الله الأشل ، ورجل من الأنصار ، زياد بن
الصفحه ٤٥٠ : صلوات الله عليها ما ذكر أمير المؤمنين عليهالسلام
في كتابه إلى عثمان بن حنيف ، حيث قال : « بلى كانت في
الصفحه ٤٤٨ :
فاسخطا بذلك ربّهما ورسوله ، واستحقا اليم النكال ، وشديد الوبال. ثم لما انتهت
الإمارة إلىٰ عمر بن عبد
الصفحه ١٣٧ : أهل
بغضه.
قال المفضل : قلت يا بن رسول الله
فالأنبياء والأوصياء هل كانوا يحبونه وأعدائهم يبغضونه
الصفحه ٤٦١ : ؛ وإنما المذكور في رواية
مالك بن أوس التي رووها في صحاحهم : أنّ عمر بن الخطاب لمّا تنازع عنده أمير
الصفحه ٢٢٦ : لأنَّه
لم يكن في بني إسرائيل كفوء لها فمن من بني إسرائيل يستحق أن يكون زوجاً للقديسة
الطاهرة وأباً لعيسىٰ
الصفحه ١٢١ : ماتت من ذلك شهيدة صلوات الله عليها (١).
*
وفي كتاب سليم بن قيس ، في حديث طويل ، قال :
فلما كان الليل
الصفحه ١٢٢ : به جنبها ، فصرخت
يا أبتاه ! فرفع السوط فضرب به ذراعها ... (١).
*
وروي عن زيد بن أسلم أنه قال :
كنت
الصفحه ١٣٠ : الله عليها )
، فسقط جنينها المحسن (٣).
وروي في علة وفاة الصديقة الطاهرة عليهاالسلام : ان عمر بن
الصفحه ١٥٤ : طويل عن سعد بن أبي
وقاص انه قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : فاطمة بضعة مني ، من
الصفحه ١٦٢ : جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا
أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ
) (٥).
* عن عبد الله بن مسعود : يعني
الصفحه ٣٨٨ : ء سيرة التاريخ
في هذا المجال أن هناك الكثير من الأسماء اللامعة والتي يشير اليها المسلمون
بالبنان مثل عبد