الصفحه ٣١٩ :
السيد محمد رضا حيدر شرف
الدين العاملي
يا صاح لا عذل ولا
ارغام
رفقا بنفسي
الصفحه ٣٢٧ :
محمد جمال الهاشمي
شعت فلا الشمس تحكيها ولا القمر
زهراء من نورها الأكوان
الصفحه ٣٦٦ : المعتاد رأت مسحة من
الحزن يقولون ابنة محمد تلبس لباس الجبابرة ، ويوصيها ان تذخر ذلك لاخرتها لتكون
اسوة في
الصفحه ٣٨٠ : المحمدية السمحاء المتمثلة بالقرآن الكريم ، فمكة المكرمة
مكان نزول القرآن وليلة القدر زمان نزوله ، وصار
الصفحه ٣٩٨ :
بسبب العلم ، وهذا
كناية عن كونها في بدو فطرتها عالماً بالعلوم الربانية.
وقال المولى محمد عليّ
الصفحه ٤٠٠ : ، والناس فطموا وقطعوا عن معرفتها ، وكذلك البضعة
الأحمديّة والجزء المحمّديّة عليهاالسلام
مجهولة قدرها
الصفحه ٤٠٢ : يسمع صوته على باب الدار : فاطمة بنت محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال العلاّمة المجلسي رحمهالله
الصفحه ٤٠٤ : ولده
وخصوصاً الذكور إلا نبينا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيث كانت ذريته من ابنته المباركة فاطمة سلام
الصفحه ٤١٢ : ء الطهارة الظاهرية أو الباطنية.
فلقد ورد عن أبي جعفر ، عن آبائه : قال
: إنّما سمّيت فاطمة بنت محمّد
الصفحه ٤١٨ : الله وعن رسوله ؛ ولم يخدمها (١).
ولقد ذكر المولى محمد علي الأنصاري شارح
الخطبة ، في مسألة رضاها سلام
الصفحه ٤٢٨ :
يدفعوه إلى صاحب هذا الأمر. فقلت : إنَّ هذا العلم كثير ! قال : يا أبا محمد ، إنَّ
هذا الذي وصفته لك لفي
الصفحه ٤٣٧ : أبي جعفر عليهالسلام ، عن آبائه : قال : « إنّما سمّيت فاطمة
بنت محمّد « الطاهرة » لطهارتها من كلِّ دنس
الصفحه ٤٣٨ : وموسى وعيسى ومحمد عليهمالسلام ، فإنّ كلَّ ذلك امور خارقة للعادة.
فبعد هذا البيان يظهر للقارئ الكريم
الصفحه ٥٠١ : .
(٨) محمد : آية ٢٤.
(٩) الرين : الطبع
والتغطية ، واصله الغلبة.
(١٠) التأول والتأويل
: التصيير والارجاع
الصفحه ٥١٤ : : « فأنقذكم الله بأبي محمد بعد اللّتيّا والّتي ، وبعد أن مني ببهم
الرجال وذؤبان العرب ومرده أهل الكتاب