الصفحه ١٩٣ :
الكثير في تفسير هذه
الآية والمراد فيها من أهل البيت ولأجل ذلك نبحث اولا وقبل كل شيء هذا المفهوم
الصفحه ٢٥٦ :
وشرحه الاجمالي ما قاله الصادق عليهالسلام ففيه في ذلك الباب باسناده عن مروان
ابن صباح قال : قال
الصفحه ١٦٠ : يقول فيه « نحن حجج الله علىٰ خلقه وجدتنا
فاطمة عليهاالسلام حجة الله
علينا » فراجع شرح هذا الحديث في
الصفحه ١١٧ : أهل
العلم : وضع الشيء في غير موضعه المختص به إما بنقصان أو بزيادة وإما بعدول عن
وقته أو مكانه.
وقال
الصفحه ٤٧٦ : ، وبَلَغَها ذلك ، لاثت خمارها
على رأسها (٣)
، واشتملت بجلبابها (٤)
، وأقبلت في لُمَةٍ (٥)
مِن حَفَدَتِها
الصفحه ٢١٥ : سيدة نساء
أهل الجنَّة » (١).
ورد هذا الحديث بسند معتبر في عدة كتب
روائية سواء من العامة أو الخاصة
الصفحه ٥١٦ :
والنفس مكانها في غد
جدث » (١) ، ولم تكن
الزهراء أقلّ من علي تُقىً وزهداً في الدنيا. ثم إنّ عليّاً
الصفحه ٢١٧ : ابن عباس قال : خط رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الأرض أربعة خطوط قال : تدرون ما هذا
؟ فقالوا
الصفحه ٢٤١ : الرسول الاعظم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم كما هو الصادر الأوّل ـ لقاعدة الأشرف
كما في الفلسفة ـ وقد ورد
الصفحه ٢٥٠ : هم خلفاؤه تعالى في الولاية لا شركاؤه تعالى أن يكون له ولي من
الذل عواً كبيراً.
اقول : لقد بين من
الصفحه ٢٩٦ : في صدرها ، وجرّت
__________________
(١) شرح خطبة
الزهراء للشيخ نزيه : ٢٩.
(٢) مجلة يداها أي
ظهر
الصفحه ٥٤ : ء في موضعه ، فقال كميل : «
أومثلك يخيب سائلاً ؟ » أي مثلك في العلوم والحقائق والإطلاع على استعداد كل
الصفحه ١٣٢ : ظلمها في فدك فسوف يأتينا في بحثنا حول فدك وندعوا الله تعالى ونتوسل إليه
عن المظلومة أن يوفقنا لخدمتها
الصفحه ١٥٣ : (
إِنَّ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا
... ) فهذه الآية
الشريفة
الصفحه ١٨٠ :
ص ٨٨. وأخرج
الطبراني في « الأوسط » عن عليّ أمير المؤمنين عليهالسلام
: كلّ دعاء محجوب حتّى يصلّى