الصفحه ٢٦٠ : ، وبالنظر إلى الأدلّة
والقواعد الشرعيّة ، بل ظهر لك الإشكال التامّ في الاكتفاء بالأربع اختيارا ،
والله يعلم
الصفحه ٢٧٧ : خلفك أن يقولوا : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلّا الله والله أكبر
، وهم قيام ، فإذا كان في الركعتين
الصفحه ٣٥٤ :
لم تكن (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) و (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ)» (١).
وسألته عن
القراءة في
الصفحه ٣٥٨ : ولا إلى غيرها.
وكذا الحال لو
قرأ البسملة بقصد الجحد فشرع في (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ).
وعلى ما
الصفحه ٣٨٠ : لأصالة البراءة
والعدم ، وانصراف الإطلاقات المقتضية للتكليف إلى الأفراد المتعارفة؟ وكذلك حال من
ليس له ما
الصفحه ٣٨١ : : عن الرجل له أن يجهر بالتشهد والقول في الركوع
والسجود والقنوت؟ قال عليهالسلام : «إن شاء جهر وإن شا
الصفحه ٤٠٢ :
ومرّ في بحث
قراءة الحمد معتبرة سماعة المتضمّنة لقوله عليهالسلام : «أستعيذ بالله» (١). إلى آخره
الصفحه ٤٠٥ : بـ (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) في الصلاة واجب» (٥).
وربّما كان هذا
أيضا قرينة اخرى ، كما أن ما
الصفحه ٤٣٠ : اللهُ) ثلاث آيات ، فهذه عشر آيات ، والزوال ثماني ركعات فهذه
ثمانون آية» (١) إلى غير ذلك.
وما ذكره
الصفحه ٤٥٣ :
مقدّسا له ممجّدا مسبّحا معظّما شاكرا لخالقه» (١) الحديث ، وفي
قوله عليهالسلام : شاكرا ، إشارة إلى
الصفحه ٤٦٩ :
: (كما في الخبر).
هو مرسل الصدوق
، سأل رجل أمير المؤمنين عليهالسلام فقال : يا بن عمّ خير خلق الله! ما
الصفحه ٤٧١ : (٣) ، مع أنّ سمع
الله لمن حمده يقتضي ذلك. ونقل أيضا فيه إجماع الموجبين للتسبيح على ذلك (٤).
وصحيحة زرارة
الصفحه ٤٧٢ : جميل بن درّاج عن
الصادق عليهالسلام أنّه سأله : ما يقول الرجل خلف الإمام إذا قال : سمع
الله لمن حمده
الصفحه ٤٨٧ : يعيد له الصلاة ، وغير داخل في قوله عليهالسلام : إن تركها عمدا فعليه الإعادة (١).
وكذا ما ذكر
داخل في
الصفحه ٤٩٩ : بن عبد الله ، ومحمّد بن علي بن محبوب ، والصفّار.
وفي «الكافي»
بعد ما روى الصحيحة قال : وفي حديث آخر