الصفحه ٤٢٩ : .
والصدوق قال :
وروي : «أنّ من قرأ في الوتر بالمعوذتين ، و (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) ، قيل له : أبشر يا عبد
الصفحه ٤٥١ : وابن زهرة الإجماع عليه (٢) ، وجمع اختار الأوّل (٣) لصحيحة هشام
عن الصادق عليهالسلام قال : قلت له : هل
الصفحه ٤٧٧ :
أيّهم يبلغها إيّاه» (١).
وفي صحيحة
الحلبي أنّه «كلّ ما ذكر الله تعالى به والنبي
الصفحه ٥١٢ : عليها ، قال : «يجعل
ذقنه على الأرض ، فإنّ الله عزوجل يقول (يَخِرُّونَ
لِلْأَذْقانِ سُجَّداً
الصفحه ٢٢ : حتّى يقولوا : لا إله إلّا الله»
الحديث (٣).
ثمّ اختار
العدم ، كما اختاره جماعة منهم الشهيدان
الصفحه ٣٤ : : «قد قامت الصلاة ، قد قامت الصلاة ،
الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلّا الله» (٣).
التاسع : إذا
أحدث
الصفحه ٤٥ :
الإعادة عن نسيان ذكر الركوع والطمأنينة له ونحوهما ، فمن الإجماع أو النص أو
كليهما ، كما ستعرف.
لا يقال
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام قال له يوما : «يا حمّاد ، تحسن أن تصلّي؟» فقال له :
أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة ، قال : «لا عليك
الصفحه ٩٨ :
الهوي ، ويمكث في كلّ جزء جزء بحسب ما تيسّر له ، تحصيلا للقيام في قراءته
في حال الهوي مهما تيسّر
الصفحه ١٣٨ : بالتفريق ، ثمّ يقصد إيقاع هذا المعلوم على وجه
التقرّب إلى الله تعالى ، فلفظة «اصلّي» مثلا هي النيّة ، وهي
الصفحه ١٣٩ : ، ولذا لم يتعرّض له في الآية والأخبار في
مقام ذكر واحد واحد من الواجبات وغيرها ، ولا في مقام بيان واحد
الصفحه ٢٢٨ :
مشروعا لكانوا عليهمالسلام يأمرونهم بصرف العمر فيما يجب وما يحبّه الله ، وعدم
تضييع عمرهم ، مع أنّ
الصفحه ٢٥٣ :
وتكبير يقدّم ما يشاء (١) ، وعن المفيد : أقلّه أربع تسبيحات «سبحان الله والحمد
لله ولا إله إلّا
الصفحه ٢٥٤ : الركعتين الأخراوين (٢) الحمد وحده ،
وإلّا فسبّح فيهما ثلاثا ثلاثا ، تقول : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا
الصفحه ٢٥٥ : كونه أولى وأحوط ، ولم يوجد له راو من الفقهاء صريحا
ولا ظاهرا ، إذ لعلّ القائل بأنّه يسبّح تسعا أو عشرا