الصفحه ٤٢٨ : فرغ من قراءتها قال : «كذلك الله ربّي» (٤) ، ومرّ ما
يدلّ على ذلك عموما (٥).
وصحيحة الحارث
بن المغيرة
الصفحه ٤٧٦ : ركوعه وسجوده وقيامه : صلّى الله
على محمّد وآل محمّد ، كتب الله له بمثل الركوع والسجود والقيام
الصفحه ٥٠٤ :
يسقط بالمعسور ، وهو قول علي عليهالسلام (١) ، بل على تقدير جزء له يتمّ هذا الدليل أيضا مثل قوله
الصفحه ١٦١ : :
٦ / ١٢ الباب ٢ من أبواب تكبيرة الإحرام.
(٢) وذلك مثل :
صحيحة الحلبي عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال
الصفحه ٢١٣ : صلاته ، قال : «لا
صلاة له إلّا أن يقرأ بها في جهر أو إخفات» (١).
ورواية أبي
بصير ، عن الصادق
الصفحه ٢٥٢ :
وفيه ما فيه ،
لأنّه رحمهالله كثيرا ما يفتي بشيء ثمّ يذكر بعد ذلك رواية معارضة له
ويسكت ، وجدّي
الصفحه ٢٥٧ : الأوّلتين ، وعلى الذين خلفك أن يقولوا : سبحان الله والحمد لله ولا إله
إلّا الله والله أكبر وهم قيام ، فإذا
الصفحه ٢٦٥ : شيئا في الأخيرتين ، فإنّ الله عزوجل يقول (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ) يعني في الفريضة خلف الإمام
الصفحه ٣٤١ : ء ، في (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ) ، فكما أنّ «نصر الله» جعل : «إذا جاء» جزء هذه السورة ،
ولفظ الكاف المفتوح
الصفحه ٣٤٨ : أنّه قال عليهالسلام : إن بدا له في قراءة اخرى يرجع (٢) ، والتقريب
واحد بلا شبهة.
وصحيحة الحلبي
عن
الصفحه ٣٥٢ : الجمعة فقرأ (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) ، بكلمة الفاء الدالّة على الترتيب بالسابق ، والتعقيب
بلا مهملة
الصفحه ٣٥٩ : بغير قصد تعيين سورة ، ثمّ قرأ بعد ذلك (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) بقصد «الإخلاص» ، فعند صاحب «الذخيرة» ومن
الصفحه ٤٠٤ :
فيها إلّا فيما خرج بالدليل صحيحة عبد الله بن علي وأخيه محمّد بن علي
الحلبيين عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٠٦ : أيّاما فكان إذا كانت صلاة لا يجهر فيها جهر ببسم الله
الرحمن الرحيم ، وكان يجهر في السورتين جميعا
الصفحه ٤١٧ : عليهالسلام في بدء الأذان والصلاة وهي طويلة ، وفيها : «إنّ الله
تعالى لمّا أوحى إلى النبي