الصفحه ١٥٠ : معا كأن قصد
إفهام الغير بتكبير الركوع أو زجره ، لا يبطل به الصلاة ، إذ لا يخرج بذلك عن كونه
ذكر الله
الصفحه ٢٦٣ : ،
لأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا كان في الأخيرتين ذكر ما رأى من عظمة الله ـ عزوجل ـ فدهش فقال
الصفحه ٣٠٠ : الظاهر أنّه
ليس حكم الله كيف يصير الظاهر أنّه حكم الله تعالى ، والظاهر أنّه حكم الله تعالى
كيف يصير
الصفحه ٣٣٧ : فأخذ في اخرى ، قال : «فليرجع
إلى السورة الاولى إلّا أن يقرأ (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) (١).
وما رواه
الصفحه ٤١٢ : عليهالسلام : «إن الله تعالى أمر موسى عليهالسلام بإسماعه قراءة التوراة بصوت حزين» (٢).
ويروى عن حفص
بن غياث
الصفحه ٤١٨ : ، إنّك كتبت إلى محمّد بن الفرج تعلّمه أنّ
أفضل ما يقرأ في الفريضة «إنّا أنزلناه» و (قُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٤٢٦ : قال : «لا تدع أن تقرأ (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) و (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) في سبع مواطن
الصفحه ٦١ : وجب عليك إعادة الصلاة ، فإنّ العبد إذا التفت في
صلاته ناداه الله عزوجل فقال : عبدي إلى من تلتفت
الصفحه ١٥١ :
وأمّا لو كان
المقصود الأصلي هو الله تعالى خاصّة وغيره مقصود بالتبع فالظاهر من الأخبار وغيرها
حرمته
الصفحه ٢٠٠ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان أتمّ الناس صلاة وأوجزهم ، كان إذا دخل في صلاته
قال : «الله أكبر بسم
الصفحه ٢٢٩ :
والقرآن العظيم هي الفاتحة؟ قال : «نعم» قلت : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) من السبع؟ قال
الصفحه ٣٤٣ : بعدها (إِنّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ) السورة ، أو قرأ البسملة بقصد الطعن على شخص أو على الله
تعالى
الصفحه ٣٨٦ :
والمستفاد من
الأخبار أيضا كذلك ، بل في معتبرة سماعة أنّه سأل عن قول الله عزوجل (وَلا تَجْهَرْ
الصفحه ٤١١ : عليهالسلام : «إنّ رجلين من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم اختلفا في صلاة رسول الله
الصفحه ٤٢٢ :
وحجّة الصدوق
وغيره ما ورد في الحسن ـ كالصحيح ـ عن الباقر عليهالسلام : «إنّ الله أكرم بالجمعة