الصفحه ٧ : بين
يديك تعدّ واحدة من كنوز التراث النفيسة والقيّمة ، ونظرة واحدة ـ ولو سريعة ـ كافية للدلالة على سعة
الصفحه ٣٥ : الإِمكان .
ثمّ يقال له : وقد قابل ما رويت أخبار هي أصحّ وأثبت في النظر ، والمصير إِليها أوْلى ، لموافقة
الصفحه ٢٨ : (٣٢) .
وثانيها : أنّ
المجاورة لا يكون معها حرف عطف ، وهذا ما ليس فيه بين العلماء خلاف (٣٣) ، وفي
الصفحه ٣٣ :
بإِيصال
الماء إِليه ، وهو مع ذلك ممسوح .
ولو تركنا والقياس
لكان لنا منه حجّة هي أوْلى من
الصفحه ٦ : ء معه إلّا الإذعان والتسليم بصواب وصحّة ما قالته الإمامية من وجوب المسح ، ودون شكّ أو تردّد .
ولعلّ
الصفحه ٨ : الذي يعبّر عنه الشهيد كثيراً في كتبه بالعلّامة مع تعبيره عن العلّامة الحلّي بالفاضل » (٧)
.
وفي أمل
الصفحه ١٤ : إِعادة تحقيق هذه
الرسالة اعتماداً على هذه النسخة كما تمّ مقابلتها مع النسخة المطبوعة على الحجر
الصفحه ١٩ : الأَحاديث الصحيحة ، وشهد مع الإمام علي عليه
السلام الجمل وصفّين ، توفّي مكفوف البصر بالطائف في سنة ٦٨ هـ
الصفحه ٢٣ : أيضاً إِعمال البعيد دون القريب مع صحّة حمله عليه ، وهما خلاف الأَصل .
اُنظر
: الإِنصاف في مسائل الخلاف
الصفحه ٢٦ : أتى على مسحه ، ومن اغتسل للجُمعة فقد أتى على وضوئه ، هذا مع إِجماع أهل اللغة والشرع على أنّ المسح لا
الصفحه ٢٩ : مع الرسول الأكرم صلّی الله عليه وآله ، وتوفّي بالمدينة في سنة ٢١ هـ .
اُنظر
: سير أعلام النبلا
الصفحه ٣١ : ذلك ، وصحّة اتّفاق الوجوه والأيدي في الحكم مع اختلافهما في
التحديد ، دلالة على صحّة عطف الأرجل على
الصفحه ٣٦ : التبعيض ، وهي التي تدخل على (٦٨)
الكلام مع استغنائه في إِفادة المعنى عنها ، فتكون زائدة ؛ لأنّه لو قال
الصفحه ٣٨ : الإِمام الصادق عليه السلام مع أبي شاكر الديصاني عن حدوث العالم مما لا يناسب المقام . . . كما لا
يوجد ما