الصفحه ٣٧٠ : فالظاهر استحباب الإخراج والاهتمام فيه.
وأمّا الشعر
فإن كان من نجس العين فحكمه حكم النجاسة ، بل هو أيضا
الصفحه ٤٠٢ :
وتعيين آخر
بالقياس إلى فضيلة الصلاة فيه في الجملة ، وهو من الزوال ، إلى أن يصير ظلّ كلّ شيء
مثله
الصفحه ٥٨ :
واعلم! أنّ الظاهر
من كلام الفاضلين تحريم إدخال النجاسة ، سواء كانت متعدّية أو غيرها (١).
وربّما
الصفحه ١٤١ : الخبث (٥) ثانيا بعد
التمكّن من الماء الخالي عن الشبهة.
__________________
(١) مختلف الشيعة :
١ / ٢٣٩
الصفحه ١٨٩ : .
(٣) مختلف الشيعة :
١ / ٤٦٤.
(٤) راجع! الصفحة :
٤٣ ـ ٤٥ من هذا الكتاب.
(٥) غنية النزوع :
٤٤
الصفحه ٢٢٥ : بمضمونها من الشيعة إلى
أمثال زماننا.
مع أنّ المعارض
أخبار كثيرة معتبرة متأيّدة بالإجماع ونفي الحرج والعسر
الصفحه ٣٤٥ :
قوله
: (بما مرّ).
أي بالنزح
والغور والاستهلاك ، أي إلقاء الماء عليه ـ سواء كان ذلك الماء من
الصفحه ١٠٥ : النجاسة ، فلو عكس نجس الماء ولم يفد
المحل طهارة (١) ، بناء على أصلهم من تنجّس القليل بورود
النجاسة عليه
الصفحه ٣٢٥ :
على أنّه قد
عرفت أنّ الماء طاهر حتّى يستيقن نجاسته ولا يحصل اليقين بها إلّا إذا كان أقلّ من
ألف
الصفحه ٢١١ :
قوله
: (الشمس تطهّر). إلى آخره.
المشهور أنّ
الشمس تطهّر ما تجفّفه من البول وسائر النجاسات التي
الصفحه ٢٦٢ : عنه
(٢) ، وماء الغيث به إن لم
يكن جاريا من ميزاب ونحوه (٣) فشاذّ.
__________________
(١) انظر
الصفحه ٦٠ : عن الضد؟
الأقوى الأوّل ، والأحوط الثاني ، والتحقيق في الاصول.
__________________
(١) ذكرى الشيعة
الصفحه ١١٢ :
يكن الأمر بالعكس ، كالقيء والمدّة (١) والنخامة والبلاغم ، وأشدّ منها نفرة وقذارة ، والكافرة
التي
الصفحه ١٠٣ :
المعنى المستعمل فيه باستعمال العرب.
والبناء على
أنّ لفظ «الغسل» انتقل من لغة العرب إلى معنى جديد
الصفحه ٢٢٦ :
فأجاب عليهالسلام : أنّ ما ذكرت كيف يكون تطهير الشمس إيّاه من دون ماء؟ وغير
خفيّ على من تأمّل أدنى