الصفحه ٤٧٥ : قول المصنّف : وأوّل وقت صلاة الليل (٣) ، ومثله رواية
علي بن عبد العزيز أنّه قال للصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٧ : في مناقبه ، عن علي بن مهزيار ، قال : وردت العسكر. إلى أن
قال : اريد أن أسأله ـ يعني الإمام
الصفحه ٤٤ : والفارة إذا أكلا من الخبز وشبهه ، قال : «يطرح
منه ويؤكل [الباقي]» (٢).
وصحيحة علي بن
جعفر عن أخيه موسى
الصفحه ٢٧٢ : زمان صدور الأخبار ، سيّما في
الحجاز ، فإنّ مالكا كان ذلك مذهبه ، وكذلك الأوزاعي ، والثوري ، وداود بن
الصفحه ٣٢٧ : الحسن بن صالح بن حيّ عنهم عليهمالسلام : «إذا كان الماء في الركي كرّا لم ينجّسه شيء» ، قلت
: وكم الكرّ
الصفحه ٥٤١ :
الخشوع والركوع والسجود ، لأنّها تغرب بين قرني شيطان ، وتطلع بين قرني شيطان» (١).
ومرفوعة
إبراهيم بن
الصفحه ٨ : علي بن مهزيار الآتية عن أبي الحسن عليهالسلام ، ويشير إلى ذلك الأخبار الاخر أيضا ، ولعلّه لهذا
احتجّ
الصفحه ٩٤ : .
ويدلّ على ذلك
بعد الإجماع بل الضرورة الأخبار الكثيرة ، لو لم نقل متواترة ، مثل صحيحة علي بن
مهزيار قال
الصفحه ٩٧ :
قوله
: (يستفاد من المعتبرة).
هي موثّقة حنان
بن سدير قال : سمعت رجلا يسأل أبا عبد الله
الصفحه ٩٨ : الاحتمال ، ومخالف لفتواه وفتوى جميع الفقهاء ،
لأنّه إن بنى على كون الأمر بالريق بعد الاستبراء ، فقد عرفت
الصفحه ٩٩ : المتنجّس منجّسا (٢) ، كما عرفت.
وصحيحة العيص
بن القاسم قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن رجل بال في
الصفحه ١٢٥ : ،
للعمومات ، وبطلان السراية عندنا ، وخصوص صحيحة إبراهيم بن أبي محمود عن الرضا عليهالسلام في الطنفسة والفراش
الصفحه ١٣٩ : بن حكيم عن
الصادق عليهالسلام (٢) ، ومرّت في بحث أنّ المتنجّس ينجّس.
ورواية غياث بن
إبراهيم أنّه
الصفحه ١٤٧ :
وصحيحة صفوان ،
عن إسحاق بن عمّار ، عن عبد الحميد بن أبي الديلم أنّه قال للصادق عليهالسلام : رجل
الصفحه ١٥٦ : ظاهر فيه.
والموثّقتان ،
إحداهما : صحيحة عبد الله بن المغيرة ـ وهو ثقة وممّن أجمعت العصابة (٢) ـ عن