الصفحه ٢٧٩ : آخره ، وهو رواية في سنده
محمّد بن عيسى عن يونس ، ولا يرضى به المصنّف على ما أظنّ ، ولذا لم يذكر أنّه
الصفحه ٣٢٦ :
ونصف في عمقه من الأرض ، فذلك الكرّ من الماء» (١) ، وهي ضعيفة
بأحمد بن محمّد بن يحيى.
لكن الظاهر
الصفحه ٣٨٩ : ، وخصوص رواية محمّد بن القاسم عن
الكاظم عليهالسلام : في البئر يكون بينها وبين الكنيف خمسة أذرع ، أو أقلّ
الصفحه ٤٩٧ : ويعرفهم العامّة أيضا.
قوله
: (للخبر).
لعلّه رواية
محمّد بن علي قال : صحبت الرضا عليهالسلام في السفر
الصفحه ٥٤٣ : ، وإنّما نسب إلى محمّد بن علي بن النعمان مؤمن الطاق ، انظر!
رجال النجاشي : ٣٢٥ الرقم ٨٨٦ ، الذريعة إلى
الصفحه ١٨١ :
تتوضّأ منه ، إنّما هي سبع» (١).
وليس في طريقها
من يتوقّف فيه ، إلّا محمّد بن الفضيل الراوي عنه
الصفحه ١٩٠ : بعده
لا يجب ولا يضرّ ، وإن ورد في صحيحة محمّد بن عيسى أنّه كتب إليه
__________________
(١) النهاية
الصفحه ١٩١ : رواه الكليني عن محمّد بن إسماعيل ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي الحسن عليهالسلام في طين المطر أنّه «لا بأس
الصفحه ٢٥٤ :
قوله
: (وإن كره العلاج للخبر).
هو معتبر محمّد
بن مسلم وأبي بصير عن الصادق عليهالسلام : الخمر
الصفحه ٢٨٠ : ، فتتبّع وتأمّل.
قوله
: (ومنها الحسن).
هذه حسنة محمّد
بن ميسر عن الصادق عليهالسلام (١) ، وهو أقوى ما
الصفحه ٤٤٢ :
والأربعة أقدام صواب جميعا» (١).
وعن محمّد بن
الفرج قال : كتبت أسأل عن أوقات الصلاة ، فأجاب
الصفحه ٤٧١ : المعروف من الفقهاء (٣).
ويدلّ عليه
أخبار كثيرة : منها صحيحة محمّد بن مسلم ، عن الباقر عليهالسلام : عن
الصفحه ٥٠٥ : قول المؤذّنين وأصوات الديوك مثل رواية
محمّد بن خالد ، عن الصادق عليهالسلام أنّه قال : إنّي أخاف أن
الصفحه ١٦ : التقيّة ، لأنّ
النبيذ والفقاع وأمثالهما طاهرة عند العامة.
فما نقل عن «قرب
الإسناد» عن أحمد بن محمّد ، عن
الصفحه ٤٠٤ : امتداده إلى أن يصير
الفيء مثل الشاخص ، فهو المشهور.
ويدلّ عليه
صحيحة أحمد بن عمر (٢) ، وصحيحة أحمد بن