الصفحه ٨٩ : لجملة ما فصّل فيها ـ وهو أن الدين القيم والصراط المستقيم هو
ملة إبراهيم دون ما يدعيه المشركون وأهل
الصفحه ٧٤ : كان اتباع
الصراط المستقيم وعدم التفرق فيه يجمع الكلمة ويعز أهل الحق كان التفرق فيه سبب
ضعف المتفرقين
الصفحه ٧٣ : هلمّوا ادخلوا الصراط المستقيم جميعا ولا تفرقوا ، وداع يدعو من جوف
الصراط ، فإذا أراد الإنسان أن يفتح شيئا
الصفحه ٢٦ : يؤيدها العقل وتستند إلى النقل
كما قال علىّ كرم الله وجهه فى نعت القرآن : هو صراط الله المستقيم ، وحبل
الصفحه ١٣ : عن
سبيله القويم ، وبمن هو من المهتدين ، السالكين صراطه المستقيم ، ففوّض أمرهم إلى
خالقهم فهو العليم
الصفحه ٢٨ : آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ
لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ. وَأَنِ اعْبُدُونِي هذا صِراطٌ
الصفحه ٦٤ : يُضْلِلْهُ ، وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ» وقوله : «وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَعَلَكُمْ
الصفحه ٨٢ :
الجملي
بعد أن وصّى
سبحانه هذه الأمة على لسان رسوله باتباع صراطه المستقيم ، ونهى عن اتباع غيره من
السبل
الصفحه ٨٨ : ابتغاء رضوان الله واتقاء
سخطه وعذابه.
(قُلْ إِنَّنِي هَدانِي
رَبِّي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ دِيناً
الصفحه ١١٥ : الْمُسْتَقِيمَ) صراط الله المستقيم : هو الطريق الذي يصل سالكه إلى
السعادة التي أعدها سبحانه لمن زكّى نفسه بهدى
الصفحه ٢٢ : يستقذر حسا أو عقلا أو شرعا ،
أو هو ما لا خير فيه ، أو هو اللعنة فى الدنيا والعذاب فى الآخرة ، صراط ربك
الصفحه ٧٢ : ) (وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً
فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ
الصفحه ١٦٠ : استوت حسناته وسيئاته كان من أصحاب الأعراف ، فوقفوا على الصراط ، ثم عرض أهل
الجنة وأهل النار ، فإذا نظروا
الصفحه ٢١ : (١٢٥) وَهذا صِراطُ رَبِّكَ
مُسْتَقِيماً قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ (١٢٦) لَهُمْ
الصفحه ٦٥ : اللهِ أَوْفُوا ذلِكُمْ
وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (١٥٢) وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً